إذا تهربت من العظائم التي حرمت منك فإننا نكفر ذنوبك.
وسنعترف لك بمدخل مشرّف (31) (31) النساء.
ما قاله الشيخ الشعراوي رحمه الله في أفكاره:
دخل ابن عبيد البصري على سيدنا أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق.
ونحن نعرف سيدنا جعفر الصادق إنه أول شخص يُسأل. لأنه عالم أهل البيت.
وذلك لأنه بحث في كنوز القرآن ، واستخرج الأسرار منها ، وعاش في مساحة شاسعة من الوفرة.
قال ابن عبيد:
هذا ما أسأله عنه ، فعندما استقبله وجلس.
قرأ كلام الله تعالى: [النجم: 32]
ثم يصمت !! قال له سيدنا أبو عبد الله جعفر الصادق:
ماذا اصمت يا بن عبيد؟ قال: أحب أن أعرف الكبائر من كتاب الله.
وانظر إلى الثقة في معرفة كنوز القرآن عندما قال له:
أحب أن أعرف الكبائر من كتاب الله.
قال أبو عبد الله:
نعم ، أي لشخص مطلع عليها ، سقطت ، أي جئت إلى شخص يعرفها.
ثم قال:
حيث قال تعالى:
إن الله لا يغفر له شركاء ، ويغفر لغير من يشاء [النساء: 48]
وقال تعالى:
إن من اقترن بالله حرمه الله الجنة [المائدة: 72]
مضاف:
قال الحق:
لا ييأس من روح الله إلا الكفار [يوسف: 87]
وهكذا جاء سيدنا أبو عبد الله جعفر الصادق بالحكم وأتى بشهادته ، وأضاف:
وحيث أنه قال سبحانه:
لا يسلم من غش الله إلا الخاسرون [الأعراف: 99]
والتخصص الرابع:
لأن الله وصف صاحبه بأنه جبار شقي.
قال تعالى:
وكرّم والدتي بأمانة ، ولم يجعلني طاغية بائسًا [مريم: 32]
قال تعالى:
ومن قتل مؤمنًا عمدًا أجره جهنم يحل فيها. [النساء: 93]
قال تعالى:
إن الذين يتهمون العفيفات ، الغافلات ، المؤمنات ، ملعونين في الدنيا والآخرة ، ولهم عذاب أليم. [النور: 23]
قال تعالى:
أولئك الذين يلتهمون الربا لن يقوموا إلا كواقفين دفع الشيطان إلى قطعه عن طريق اللمس. [البقرة: 275]
أي إذا تعرض المسلمون للهجوم من قبل أعدائهم وسار المسلمون فر من المسيرة.
ومثال ذلك قال الله تعالى:
ومن أدار لهم ظهره في ذلك اليوم ، إلا إذا انحرف للقتال أو انضم إلى جماعة ، فقد أغضب الله ، ومقره جهنم ، مقصد بائس. [الأنفال: 16]
قال تعالى:
إن الذين يأكلون ظلما أموال الأيتام يأكلون النار في بطونهم ، فيحترقون بالنار المشتعلة [النساء: 10]
ومثال على ذلك قال تعالى:
ومن فعل ذلك تضاعف عليه عذاب يوم القيامة فيثبته في الذل. [الفرقان: 68-69]
قال تعالى:
ولا تخفوا الشهادة ومن كتمها فقلوبه إثم [البقرة: 283]
وهو: أن يحلف الإنسان على شيء فعله ولم يحلفه ، أو حلف أنه لم يحلفه ، وحلفه ، أي يمين لا يتعلق بشيء في المستقبل.
قال تعالى:
{الذين اشتروا عهد الله وإيمانهم قليلون فلا خلق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله ولا يرون القيامة ولا يرون القيامة. [آل عمران: 77]
هذا هو ، لخيانة الغنيمة.
قال تعالى:
ومن غش فأتى بما استغله يوم القيامة [آل عمران: 161]
لأن الله ربطه بالوثنية.
قال تعالى:
المسكرات والقمار والأوثان والسهام الإلهية ما هي إلا قبيحة من عمل الشيطان ، فتجنبها حتى تنجح. [المائدة: 90]
لأن الله قال:
ما الذي جاء بك إلى صقر؟ قالوا: لم نكن ممن صلى. [المدثر: 42-43]
إنه ما أوصى به الله أن يسلمه.
قال تعالى:
أولئك الذين ينقضون عهد الله بعد عهده ، ويقطعون ما أمر الله بالانضمام إليه ، ويسببون فسادًا في الأرض ، هم الخاسرون. [البقرة: 27]