كان أحمد داخل باب المنزل ، فسمع صوتها ركض عليها
فوجدها ساقطة على السلم ، فحصدها ووضعها على حجر
احمد .. ساعة حبي افتح عينيك
زينب .. ساعة أنت طيبة
وضعت ساعة يدها بجانبها ورفعتها نحو عينيها فوجدتها كلها دامية وأغمي عليها
احمد … ههههههههههههه ا.
هدى تمثّل … ماما ، ماما ، أمل حور ، مالها
اتمنى بصلحها مشمئزة وتركت ولم ترد عليها
خالد جاه .. أرشدني بأي طريقة بينما كنت أقف في الورشة. أخبرني محمد جاه أن حور أغمي عليها وأخذها أحمد في السيارة وسار في أي منها
هذا تمثيل … لا أعلم يا ماما أمل ، أسألها ، هي غير مستعدة للإجابة علي
أمل … خالد وديني ، لو كانت يد زوجتك في حور تسقط من الدرج ، أظهر لها شيئًا آخر على الإطلاق ، وستكون مستاءة جدًا مني. أتحدث مع زوجتك وأنصحها.
خالد بشك .. هذا ما قصدته أمي بهذا
اهدأ ، أنا متوتر … وأنا أعلم ما سأطلبه منها وأتركه وخرجت لتشتكي
وصل أحمد إلى المستشفى ، شال حور ودخل يركض
أحمد … يا رفاق الذين أحضرت سيارة إلى هنا ، أين الطبيب؟
_ نعم ندمت استراحها احمد ود. جاه
_ أين الوجه المصاب يقترب من حور أحمد الواقف في وجهه
أحمد متوتر .. إلى أين أنت ذاهب يا روح أمك؟ تعود إليه
دكتور … مع الأسف سألتقي بالمريض وأنا طبيبة
أحمد .. يمكنني أن أجعلك طبيباً ، فأنت لم تتحول إلى طبيب ، سأدعك تفحص زوجة أحمد المنشاوي.
الطبيب … أنا طبيب يا سيدي بإذن منك وفحصت حور …. جهز غرف العمليات بسرعة
أحمد … زوجتي ، إذا حدث لها شيء ، فهي لا تعرف ما قد يحدث لك ، ولا يوجد طبيب معك ، كلهم ممرضات ، يمكنك سماع ذلك
الطبيب خائف … أسمعه ، أسف
اقتربت أحمد من الحور بفستانها على رأسها وبصوت منخفض بجانب جسدها … أرجوك لا تهينني وتقف من أجلك ، أنا أحبك كثيراً ولا أستطيع العيش بدونك.
أخذ الطبيب ساعة ودخلوا غرفة العمليات لإجراء عملية جراحية لها
احمد رايح جي امام غرفة العمليات واتصل العمال لاهور
زينب تخاف من شقيقها .. أحمد
أحمد متوتر ويصيح .. إذا سمعت صوتك تنزعج. كن هادئًا ، يمكنك سماعه
بكت زينب
بعد فترة خرج الطبيب
ركض عليها أحمد .. هنا يا دكتورة حور قل لها ماذا
الدكتورة … للأسف نزل الجنين وحياتها في خطر. حاولوا الدعاء لها
جلس أحمد على الأرض عندما سمع ذلك وراح يبكي
هو يتابع…….