رواية الحب دايما يغلب الشر الفصل الرابع 4 بقلم جاسمين محمد - حصاد اليوم

اهدأ وعصبيًا … لا أعرف ، لكنني شعرت أن هناك من يقف ويستمع إلينا

خالد .. اهدأ ، أمشي لأنني ملل وغادرت ومشيت

اهدأ ، حسنًا يا خالد ، لكن ديني لن يسمح لـ Poplar بالحمل أبدًا ، وكل من في بطنها يجب أن ينزل حتى لا يشارك أطفالي هذه الأموال أو الأرض

♕♕♕♕♕

كانت أمل تصلي وتدعو حور وزينب أن يركضوا إليها

زينب …. ماما ماما احلق

أتمنى أن أكون انتهيت ووضعته … بأي نقود

زينب … سمعت كلام أخي يقول إنها لا تريد أن تترك حور وراءها لأنها تريد كل هذا الميراث لأبنائها وبإمكانها فعل أي شيء حتى لا تبقى حور متخلفة

أتمنى بحزن … حسنًا ، لا أعرف يا ابنتي

صُدمت زينب برد فعل أمل عليها … تعرف كيف تسكته

أمل .. مازلت صغيرة ولا تعرفين شيئاً يا ابنتي. المهم أن نعتني بالساعة ونصلي لها.

زينب حزينة.

أمل … حسنًا ، تضيء عيناي ، وعادت روحي للصلاة مرة أخرى

♕♕♕♕♕

بدأت الساعة تفتح عينيها وتنظر بجانبها ، فوجدت أحمد جالسًا بجانبها ممسكًا بيدها وهو نائم.

أحمد هاس سيقابلها وهي خائفة وخائفة حبيبي أنت طيب

وقعت الساعة في الحب … أوه ، هذا جيد ، لا تقلق

أحمد … لا تقلق كيف أخافتني كثيرا من أجلك؟ أين الساعة يا مؤمني الحبيب؟

حور بايات … كنت غاضبة يا حبيبي لا استطيع التخلي عن ابني وانا متعب حمد لخمس سنوات من الصبر لكن انا انسان حمد وعلي ان اشعر شعور الأم الذي يشعر به أي واحد منهم

أخذها أحمد في حجره وراح يربت عليها ويهديها … اهدأ طيب قلبي وخير إن شاء الله

جاءت زينب مع ناقلة صينية لتأكل …. أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، نحن هنا

ابتعد بوبلار عن أحمد بالكسوف ، وكان وجهها على الأرض

أحمد باهزار مع زينب لتغيير المزاج قليلا … أريدك أن تكون شيخ أسرة من نوع ما.

اصطدمت الحور بكتفه … شعرت بألم

أحمد يفعل … يا رحمه الله ، تمكنا من الحصول على بعض الأشياء اللطيفة

زينب … أنا آسف يا أخي. لا أعرف حتى كيف يخبرك الناس بأنها شيخ وتجعلك تصلي معهم عندما تكون مطيعًا لهذا بالفعل.

ضحك الحور … قولي لي يا ابنتي اوه صحيح كيف شيخ احمد وانت تستمعينه بالفعل

احمد … لا اقسم بالله انا ذاهب انام حسناً ساعة وانت ذاهب من هنا

أنزلت زينب الصينية وقفزت. جلست بجانب حور على السرير وعانقتها … أجلس في شقة أختي.

ضحك بوبلار … هذا صحيح يا قلب أختك ، تعالي ، اخرجي من هنا

أحمد بكر .. هل تصدق أنه لم يكذب المثل القائل بأن طبقة النساء غادرة ولا تدفن فيها شيئاً؟

حور … لا والنبي وانت صف غير اوي دانتو صف نسائي ولا تقابل احدى عينيه ابدا

أحمد بغمزة .. أمل كيف تملأ عيني؟😉😉

الحور عصبي ويرتجف … ها

زينب .. لقد أحضرتك الأبله في محنتك التي تعاني من تقلصات في المعدة

حور وأحمد …… هههههههه ما عندك هيا هيا احضر الطعام حتى نأكل 😂😂😂

زينبلي .. لماذا عندك خدام شيخ أحمد ألا تحضر الصينية؟

أحمد جاه يادهر ** به اختبأت خلف حور

أحمد .. حسابنا لاحقا فقط انتظرني 🤌

♕♕♕♕♕

Huddy …. نعم ، ماما ، حسنًا ، لا تخافي. سأقضي اليوم وأرش الزيت أمام الباب. الشقة ترتفع ، تنزلق ، تسقط ، وسنرتاح مما في بطنها.

_حسنا يا قلبي ، دعنا نتركك الآن ، ابنة معدتي ، حتى أتمكن من الذهاب في جولة

اهدئي … حسناً أمي ، سلام

♕♕♕♕

احمد …. الحمد لله انظري حبيبي انا ذاهب للتمشية وانا قادم سريعا. وانت يا زينب ابقي معها حتى اجيء. لا تتركها.

زينب …. حاضر

الحور … اذهب واعتني بنفسك ولا تخاف مني

أحمد .. لن أتأخر في حفظ الله

الحور … في رعايته يا رب

زينب … أنتظر أن أندم على ماما ، تعالي لتجلس بجواري ، أريد أن أرى البيت الصيني

ساعة .. لماذا كل هذا ، انزل ولا تخاف ، أنا بخير

زينب … قال أحمد أنك لم تفعل

ساعة … لا تخف ، لن تتحرك حتى تأتي

زينب … سأضعها على الأرض وتعال بسرعة

حور … حسنًا

ملأت حور كوبًا للشرب وسمعت صوت طفل يبكي أمام الشقة. فتحت وبحثت لترى من لم يجد شيئًا.

هو يتابع…..

شارك هذا الموضوع:

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: