رواية الحب دايما يغلب الشر الفصل العاشر 10 بقلم جاسمين محمد - حصاد اليوم

اهدأ … حسنًا ، أرسلها لي وسيتم تسليم أموالك إليك كما اتفقنا

: حسنا هانم شكرا لك

هذا بعد اغلاقها …. هههههههه اذا رجعت الي وجعلتها تبتعد عنك سنعود اخيرا لبعضنا حبيبي ههههههههههههههههههههههههههههه

بالليل

حور وأحمد وزينب وأمل يشاهدون التلفاز ويضحكون

زينب … بس عشت ورأيت ما مشيت على العجين فلا تنخدع يا وادي حامد هههه

أحمد … لا يعجبني

زينب … خاصة علي هذا أخي

ساعة … ليس عليك دعوة زوجي يا حبيبتي

عانقت أمل هور … قلت زينب لا تناديه بابنتي وابني

زينب … إذن هم أولادك ولا أعني ذلك وأنا جسد جديد

جلس أحمد بجانبها وأخذها في حجره … هههه ، أنت تتقمص ، أيها الأبيض

زينب .. تبتعد عني لأني أزعجتك

حور … هههه ، ونظرت إلى رسالة تلقيتها على الهاتف ، وأمسكت بالهاتف ونظرت إلى أحمد والهاتف ، وكان صامتًا ، لا يتكلم.

زينب تضحك .. لماذا يا حامد هل رأيت زوجتك صامتة ولماذا بدت هكذا؟

أحمد في دهشة .. ساعة في أي مالك

ساعات تنظر ولا تتحدث

أحمد وزينب وأتمنى مفاجأته

امل حبي ما خطبك على الهاتف؟

لا يرى الحور سوى أحمد

نهض أحمد واقترب منها … أرني الهاتف وأمسك به. لقد صدمت مما وجده. وجد صورًا أرسلها للحور ، ولماذا كان هو وهدى قريبين من بعضهما البعض. ثم التفت ليجد مقطع فيديو له وهو يقترب من هدى.

دهشت زينب .. لماذا بقيت صامتة عن أي شيء ثم نظرت ورأيت الصور

نظر أحمد إلى حور وهي لا تتحدث فيصمت ، واقترب منها

احمد .. ساعة حبي اسمعني

صليت ساعة ، ودخلت الغرفة ، ونهض أحمد من خلفها ، لكنها أغلقت الباب في وجهه

أحمد يطرق الباب … يا حور ، افتح الباب واستمع لي من فضلك

الحور لا يتكلم

زينب … أحمد ما هذا؟

أحمد مازال يتكلم ، أتمنى … ضربه بكفه على وجهه

أتمنى بعصبية .. ماذا فعلت؟ كيف تقترب من زوجة أخيك وتخون زوجتك؟ أنت مجنون يا حمد.

أحمد … حياة حور فعلت شيئًا يا ماما أنت الأعلم ، أنا أحب ساعة بقدر ما أستطيع ، وأنا أكرهها بهدوء ، وأنت تعرف كل شيء ، أرجوك صدقني.

اتمنى … اصدق كيف والفيديو والصور دي

أحمد .. والله لا أعلم ما حدث. كيف حال هذه الصور يا امي؟ لا أستطيع خيانة ساعة. ثق بي. إنه مقرب من زينب. زينب. أرجوك صدقني. أنت تعلم أنني أحب ساعة بقدر ما أستطيع ، ومن المستحيل أن أفعل أي شيء يزعجها.

أتمنى … إذا كنت على حق ، ما هو هذا الفيديو؟

أحمد … والله أعلم شيئًا وأنت أعلم. كم مرة ألقت بنفسها نحوي واقتربت مني ودفعتها بعيدًا؟ هل هذا صحيح أم لا يا أمي؟ أنت تعرف الحقيقة كاملة.

أمل بيات … إذا كان ما تقوله صحيحا ما في الصور والفيديو اشرح لي ما هذا

أحمد … والله أعلم شيئًا. كان ذلك في الصباح. جعلتني أقف على الدرج ، وأتيت للنزول.

أمل … لا أصدق ذلك لأنني لا أستطيع أن أكذب ما تراه عيناي

أحمد … هل تشعر بالراحة ، صدق أو لا تصدق ، لكن المهم أن لدي شجر حور ، صدقني الآن ، واقترب من الضوء وبدأ يطرق على الباب.

أحمد بيات .. ساعة .. افتح رجاءاً ونتحدث. حسنًا ، أنت من تعرف أحمد حبيبك أكثر. يستحيل عليه أن يفكر ، لكنه يخونك. الرجاء فتح من أجلي.

واحمرت عيناه … وديني يا بنت الكل …. من أجل ندمك على كل شيء ، وركضت إلى الطابق السفلي ، وركضت زينب وأمل وراءه.

هو يتابع.

شارك هذا الموضوع:

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: