رواية انا من جعلته قاسي الفصل الثاني ٢ بقلم صباح سليم - حصاد اليوم

مع قلمي صباح سليم

وعد … حسام انا حامل

حسام ….. قل لي كيف حدث هذا

وعد ….. هل هذا ما حدث؟ يجب أن نكتب الكتاب بسرعة

حسام ….. كتب كتابا وعد ألا تعلم ظروفي؟

وعد ….. قلنا أن 6 أشخاص مخطوبين ، هذا يكفي

حسام …. ويعني يوم أتزوج سأتزوجك يا وعد

وعد … ماذا تقصد؟

حسام …. غدا سآخذ أشيائي والجميع سيذهبون بمفردهم. لن أستطيع الاستمرار معك. لن أتمكن من رؤيتك يا والدة أولادي.

……………………….. ،،،،،،،،،،،، ……… ……

عندما يرتقي

كانت ترتدي فستانًا بنيًا بأكمام شفافة وحزام أسود وحذاء أسود. خرجت مسرعا من غرفتها

سماح .. إلى أين أنت ذاهب .. مازال الوقت مبكرًا؟

رقية …. لا أمي فات الأوان

وبدأت أركض في الخارج بحثًا عن سيارة أجرة ، لكنني لم أجدها

رقية ….. آه يا ​​له من ضياع هذا الحظ

فكرت في ما قالته

رقية …. لم اعد احبها

خلعت الحذاء ، وأمسكت به في يدها ، ورفعت الفستان قليلاً ، وتركت الملفات وراءها

بدأت ترقص كالمجنون ، وتساءل من رآها في هذا المشهد ، حتى اصطدمت بسيارة عابرة وسقطت على الأرض.

رقية ….. آه العنب يسقط يا أخي أنت أعمى

فُتح باب السيارة وخرج منها شاب طويل ذو عيون خضراء

مراد ….. أنا أيضا الأعمى أم أنك من يركض مثل هذا المجنون؟

رقية ….. يعني لا يكفي أن تضربني بسيارتك لا وتغضبني أوه أوه أوه أوه

مراد …. حسنًا ، هذا كل شيء ، آسف ، أنا آسف على حقك لي

رقية …

ضحك على طريقة بكائها

رقية ….. أضحك على ماذا صححني

ضحك مراد ……. انتهى الأمر ، أنا آسف

مراد …. قل لي إلى أين أنت ذاهب وسوف أقودك في طريقي

رقية …… كلا يا أخي أنا لست منهم وظننتك مهذبة

مراد ….. حسنًا ، أنا على حق ، من يريد مصلحتك ، السلام

تركها وذهب. أما رقية ، فقد حملت ملفاتها من الأرض ، ثم حطتها ونظرت إلى الساعة. لقد وجدت أنها كانت 10 و 20 دقيقة ، وكانت 10 و 30 دقيقة.

حتى وجدت سيارة أجرة

رقي الى شركة يونس الانصاري يستا سريعا

بعد مرور 30 ​​دقيقة ، كانت تقف أمام رفقة يونس الأنصاري ، حيث كانت تنظر إليها بحذر ، قبل أن تقفز بسرعة حتى صفعت شخصًا وسقطت على الأرض مرة أخرى لتجده.

بارت مرة أخرى ، أحتاج إلى الكثير من التفاعل للاستمرار

الثالث من هنا

شارك هذا الموضوع:

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: