بقلمي …. صباح سلم
اصطدمت رقية بيونس وسقطت في ذراعيه
وعد …. YJ يونس
لم يلتفت لخطاب وعد ، لكنه ظل ينظر إلى رقية بنظرات غير مفهومة. أما رقية ، فقد اشتعلت الخجل في خديها وأرادت المغادرة ، لكن يونس شدّت عناقها. ظل ينظر إلى عينيها اللتين تشبهان البحر.
يونس ….. أحبك
رقية … ؟؟؟؟
قبل أن تتكلم رقية ، كان قد وضع قبلة على جبهتها
وعد … yeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee
نهضت روكيا وهي لا تزال مندهشة
نظر يونس إلى المتحدث
يونس … أعرفك يا قلبي هممممم اسمها يا وعد عرفنا بعضنا منذ وقت طويل
وعد …. أريد أن أتحدث معك على انفراد ، من فضلك ، إذا كان لدي اهتمام بك
عانق يونس خصر رقية وتوجه إلى مكتبه بدهشة وعد وعدم فهم ما كان يحدث ، تاركًا وعد الذي كاد ينفجر بغضب ويكسره ويبكي.
في المكتب
رقية …. ماذا، ماذا، ماذا، ماذا فعلت؟
يونس … جسر
رقية …. اه اه
يونس .. لم أجد غيرك فماذا أفعل؟
رقية تبكي …. كيف تجرؤ على فعل ذلك أمام الموظفين
ودون انتظار رده صفعته بشدة بيدها الصغيرة التي لم تؤثر عليه
رقية تبكي ….. لا اسمح لك
نظر إليها بعيون حمراء حادة من شدة غضبه. اقترب منها وابتعدت حتى اصطدمت بالحائط. اقترب منها حتى أحاطها بيديه.
عندما وعدت
وعد ….. لا ، لا ، لا ، يجب أن أقابله ، ثم ذهبت إلى مكتبه
مع يونس وورقته
روكيا مرعوبة من ظهورها ….. آه آسف
يونس …. سوف تعملين علي أنا مشرفة ابنة ….
ثم صفعها بشدة حتى سقطت على الأرض وبكت بشدة
يونس ….. أنت تضربني ،،،،،، أنا إعصار جهنمي
اقترب منها وأمسك بشعرها بإحكام حتى قامت من الأرض. كان قريبًا جدًا منها. نظرت إليه بعيون تبكي تتوسل إليه أن يتركها. أما هو ، فنظر إلى وجنتيه اللتين ظهرت عليهما علامات حمراء بعد صفعه ، وكانت عيناها حمراء للغاية.
أحاط بخصرها بيده فقربها منه واقترب منها. كان يقبلها بعنف كأنه ينتقم. أما هي فقد كانت تضربه في صدره. في ذلك الوقت دخلت وعد إلى المكتب ورأتهم في هذه الحالة.
ثم حرر رقيه من يديه
وقريب من الوعد
يونس …. خارج
وعد … من هذا؟
يونس …. braaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa
عندها دخل الأمن ، فأخذوها بعنف وتركوها أمامه
نظر إلى تلك التي كانت جالسة على الأرض وكانت تبكي بشدة ، والدم يسيل من شفتيها وكان خديها أحمران وعلامات يده عليها.
يونس …. اذهب للخارج ، برااااااااااااااااااااااا
نهضت رقية من خطابه وخرجت من مكتبها باكية ، ثم من خارج الشركة بأكملها
يونس ….
الخامس من هنا