رواية تسنيم وحمزة الفصل الثاني 2 بقلم ندى أبواليزيد - حصاد اليوم

رواية تسنيم وحمزة الباب الثاني لندى أبو اليزيد

رواية تسنيم وحمزة الجزء الثاني

رواية تسنيم وحمزة الجزء الثاني

رواية تسنيم وحمزة الحلقة الثانية

الأب: يوجد عريس تقدم لك وأنا أتفق معه …
صدمت تسنيم: فكيف يا أبي
الأب: ما الأمر ، كيف تقول أن هناك عريسًا تكلم معي ، وقد حددت معه موعدًا ، وغدًا إن شاء الله سيأتي.
تسنيم: بابا ، أنت تعرف رأيي في هذا الأمر
الأب: حبيبي أرى أنه إنسان طيب. اجلس معه واسترح حتى يشعر بالراحة.
بتهور تسنيم: نعم أبي
الأب: الله يوفقك يا ابنتي ويصلح حالتك
دعنا نرى الطعام حتى الوقت الذي أنهته أختك
تسنيم يضحك: تعال
☆☆☆ ♡♡♡♡ ☆☆☆
انتهوا من الأكل ودخلت تسنيم غرفتها وأدت صلاتها
تسنيم: اللهم ارحم قلبي لن أستطيع أن أعطي قلبي لغير حمزة.

انتهت تسنيم وأخذت حجابها وخرجت إلى الشرفة مع فنجانها من النسكافيه
سمعت تلاوة القران بصوت حلو في المسجد القريب من بيتها صوت ريح قلبها جدي كان جميل جدا
استمرت في الاستماع إليه حتى انتهت الصلاة وعاد والدها
تسنيم: بابا من كان صوته يؤدى صلاة العشاء؟
الأب: آه هذا صوت الإمام الجديد الشاب. بسم الله ان شاء الله الاخلاق والعلم
ما هذا الشاب الذي طلب يديك مني وجاء غدا
تسنيم: ههه
الأب: ما بك يا تسنيم؟
تسنيم: أبدا يا أبي ، لا يوجد شيء ، لم أكن أعرف
الأب: المهم أنه سيأتي غدًا بعد صلاة العشاء. جهزوا انفسكم
تسنيم: نعم أبي
دخلت تسنيم غرفتها وقلبها بيدق صلب لا أعرف لماذا
وضعت يديها على قلبها رضي الله عنها
جلست فترة ، وصليت صلاة الليل ، ونمت لأستيقظ لصلاة الفجر
☆☆☆ ♡♡♡♡ ☆☆☆
استيقظ تسنيم قبل طلوع الفجر بقليل وخرج إلى الشرفة يشتم رائحته برهة حتى طلع الفجر بالإذن.
الله أكبر الله أكبر

سمعت صوت الشاب نفسه مرة أخرى ، وما هو صوته ، فيه راحة نفسية ، تشعر أنها سعيدة بداخلها ، لكنها لا تعرف سر هذه السعادة ، لكنها كانت تقول لنفسها ذلك. اكيد لكن لان صوته جميل
صليت تسنيم صلاة الفجر ، وبعد أن سبت الله تعالى وقرأت القرآن ، نامت لأن يوم غد كان طويلا بالنسبة لها.
الأم: هيا يا تسنيم ، استيقظي يا حبيبتي بقينا في الظهيرة
تسنيم: صباح الخير ماما
الأم: صباح الخير قلب ماما. استيقظ على هذا النحو يا حبيبتي. أثناء ذهابي ، سأستيقظ من الغيبوبة الثانية.
تسنيم يضحك: نعم
الأم: إيمان
الإيمان: وداعا وداعا
الأم: بيت يا إيمان
لا اجابة
الأم: إيمااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان
إيمان: ما العيب بناره؟
الأم: يا لها من غيبوبة ، سأستيقظ لمدة ساعة
إيمان: يا ماما أنا لست مستيقظة
الأم: أوه ، ليس واضحا. تعال ، انهض ، لدينا الكثير من العمل لنقوم به
إيمان بنوم: حاضر و أراك

طريقة طريقة الطريق
الأم: خمس دقائق …
نمت مرة أخرى مع شبشب الأم المصرية على إيمان
إيمان: هذا كل شيء ، ماما ، والله ، لقد قمت
الأم: نعم هذا كل شيء
بدأت إيمان وتسنيم ووالدتهما بتجهيز الشقة والحلويات للضيوف
دخلت تسنيم لتلبس ملابسها وتجهز نفسها
ارتديت فستانًا أسود بسيطًا عليه حجاب زيتوني ، فوق حذاء أبيض. لم أضع أي مكياج على الإطلاق. كانت جميلة جدا.
الأم: ذو القمر حبيبي الله يحفظك من العين
إيمان: نعم يا عروسة ما هذه الحلاوة؟
تسنيم: أنا متوترة جدا يا إيمان لا أعرف لماذا
إيمان: اهدأ يا قلبي ، لا يوجد شيء يستحق كل هذا التوتر ، لذا تعال
☆☆☆ ♡♡♡♡ ☆☆☆
دخل تسنيم وسلم على والدته وحيى على والده من بعيد وجلس بجانب والدها
بالطبع ، يجب أن نسمع الجملة الشهيرة ، دع العرسان يغادرون بمفردهم لفترة من الوقت
تسنيم على وشك الموت من هذا الكسوف لكنها لم ترفع عينيها عليه منذ جلستها
… حلاوة السجادة صحيحة
تسنيم في نفسها هذا الصوت ليس غريبا عندي
… تسنيم
رفعت تسنيم رأسها.

هو يتابع..

لقراءة الفصل التالي: انقر هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (رواية تسنيم وحمزة)

شارك هذا الموضوع:

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: