رواية تغريد وادم الفصل الثاني 2 بقلم كيان كاتبة - حصاد اليوم

رواية تغريد وادم الفصل الثاني 2 بقلم كيان كاتبة


تغريد وآدم ، الفصل الثاني ، الفصل الثاني ، بقلم كيان كاتبة

الباب الثاني

حاول آدم الاقتراب

تغريد تدفع وجهها بعيدًا

آدم: ركز معي ، أنت لست مدركًا

حرك يده على وجهها

: عيناك جميلتان جدا .. واصل مسك شعرها .. وشعرك جميل جدا. هذه أول مرة أراها.

تنهدت تغريد واستدارت لمساعدته … حتى وصلت غرفته ورميته على السرير متعبًا

غرد نومه وخلعت حذائه .. وظللت أنظر إليه برهة بحب .. وبخوف وتوتر ، اتكأت على خده وابتعدت.

…..

في اليوم الثاني ، نهض آدم ورأسه محطم للغاية. لم يتذكر أي شيء. لماذا اتى الى هنا؟ نزل إلى الطابق السفلي دون أن يركز. ما كان يرتدي؟ أراد فقط أن يخفف من الصداع. لقد نزل للتو إلى المطبخ. كانت تغرد وأختها كانت تتحدث.

دخل آدم ووضع يده على رأسها

الأم المتعبة: هل يمكنك صنع القهوة لي؟

تغرد بعصبية: ح .. نعم .. ح .. أنت جيد

يارا: سأذهب من أجل الكلية

متعب آدم: انتظر ، سأشرب القهوة ، وأغير ملابسي ، وآتي معك

يارا: لا ، السائق ينتظرني بالخارج وسأتأخر

آدم: أنا بخير

تغريد تضع القهوة أمامه: أتود أن تجلب لك برشام الصداع؟

آدم: أتمنى

كانت تغريد تجوب البرشام والضول

: يضرب لك. لقد تأخرت البارحة .. ظللت في انتظار أن تأكل

آدم: هممم ، هذا طبيعي. لقد قمت برحلة .. أكمل بينما كان واقفًا .. جهز ياسمين حتى آخذها معي إلى الحضانة.

تويتر: الحاضر

يارا تمشي في الكلية تضرب أحدهم

يارا: أنا آسف ، لا أبالي ، والله

محمود بابتسامة جميلة

: لا ، هذا طبيعي وأنت لا تهتم

يارا: إنه يومك الأول في الكلية

وضع محمود يده على رقبته محرجًا

: آه أنا منتقل من جامعة أسيوط

يارا: آه .. أنت في كلية

محمود: مهم .. لا أنا طبيب في مادة *** تحتسب الكلية له حسابات

يارا متوترة: أوه .. آسف يا دكتور. لم اعلم والله

ابتسم محمود: لا ، من الطبيعي أن تكونوا جميعًا هنا

يارا بخجل: الحسابات أيضا

محمود: سعدت بلقائك

يارا: يارا ، دكتور ، اسمي يارا

محمود: تشرفت بلقائك يا يارا وأنا دكتور محمود

….

في نهاية اليوم ، جاء التغريد للراحة مع الخوف والتوتر

يارا: ابنتي ، اهدئي

تغريد: أخشى أن يفعل شيئًا مثل الأمس ، سيكون قد فات الأوان ، حتى أنني لن أحضر ياسمين من الحضانة مثل كل يوم ، وأرسلت السائق ليأخذها … أنا … أخبر عمي … أعتقد أنه لم يكن مجرد سكران و … لقد فعل شيئًا آخر … قام بالتغريد بينما كانت واقفة. .. لا ، لا أستطيع ، أنا بدوي

ركبت تغريد مع السائق وتوجهت إلى المستشفى حيث يعمل آدم

طُلب منها استقباله وأخبرها أنه في مكتبه

تغرد ، واقفًا على الباب ، طرقت بعصبية ودخلت

آدم جالس على كرسي المكتب ومجموعة من الأطباء يجلسون على الأريكة في الغرفة ، كلهم ​​ينظرون إلى تغريد.

تغرد بعصبية: أنا .. أنا .. أنا

داس آدم على الكأس في يده بغضب وكأنه قد ينكسر

دكتور بوقاحة: أوقات أخيك صحيحة يا آدم

غضب آدم ، وحاول السيطرة عليه ، وأوقف قدم الطبيب بهدوء ، وفجأة خرجت يده من جيبها واصطدمت بصندوق الرجل ، وغردت مسك على الرجل الواقف عند الباب.

وبغضب جرها وراءها

وضع الطبيب يده على باقي مكان الألم

: وحياة والدتك بخير .. ستكون لي .. لتستمر

الثالث من هنا

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: