عاشوا ليلة في حب الرومانسية والحب ثم تقيأت
على ظهره بجانبها ، أخذها بين ذراعيه وعانقها له
وبقوة كأنها لم تكن بين ذراعيه لثوانٍ ، قال: أحبك
يا قمر وذهبت إلى نوم عميق بعد أن قالت رشا محمد ذلك
لكنه لم يعرف ماذا يفعل بها بعد أن ذكر اسمًا غير ذلك
اسمها وخاصة هذا الاسم الذي كلما سمعته يقوله كأنه
ألقى عليها بعض الرصاص ، والطائرة r التي تخترق الجميع
مع تمزق جسدها ، كانت غاضبة بعد أن دخلت
ذروة سعادتها بعد رشا محمد كانت بين ذراعيه
ابتعدت عنه بينما كانت تحته. عبدة بداخلها من شدة الألم الذي
فعل بها بعد أن ذكر اسمها وقفت وظلت تتجول بالداخل
غرفتها ذهابا وإيابا بكل شر ولا تضرب يد واحدة بالأخرى
بكل عصبية وغضب تقول: طيب رعد سأعالجك
لكل ما فعلته معي ، سأظل مغمض العينين
أمامي ، سأجعلك تخفض رأسك إلى الأرض ولن تتمكن من رفعه
عيناك فوق الأيام بيننا يا رعد وأنا آخذ حقي منك
كل هذا لم يضيع سنة واحدة يا رشا محمد
دخلت دبليو. ج وفتح الماء البارد ودخل تحته حتى
تطفئ نيران غضبها بظل الماء على رأسها
إنها سعيدة بما تريد أن تفعله وبعد مرور بعض الوقت
لم يمض وقت طويل بعد أن أوقفت صنبور الماء وجففت شعرها
وارتدى جسدها قميص قصير وذهبت للنوم
بجانب الرعد ، لكنه أشع. لما حاولت إخماده متى
استدار وهو نائم وأخذها بين ذراعيه ووضع يده كوسادة
تحت رأسها ، لف يده الأخرى حول خصرها ، مما جعلها أقرب
ثم وضع ساقه فوق ساقها واقترب من أذنها
همس بصوت أجش رجولي من شأنه أن يحرك قلب أي أنثى
تسمعه وقال: اشتقت لك يا قمر لا تتركني وتركني
عني مرة أخرى ، نظر إليه راجيا وهو يصر على أسنانها
بكل غضب وعصبية قالت لنفسها: سوف نعتني بكل شيء
خطاب قلته يا رعد لن تنام جيجي إذا تركتك
أنت تركع عند قدمي تتوسل إلي أن أرحمك أنت وابنتك بعد ذلك
أغمضت عينيها ، محاولًا النوم ، للتخلص من كل شيء
رشا محمد تشعر بها بداخلها
♕®♕®♕®♕®♕®♕®♕®
في الصباح الباكر ، فتحت شمس عينيها بنعاس
اخترقت أشعة الشمس الأولى غرفتها ودغدغت عينيها
في لوحة جمالية رائعة ، مريحة للعين ، أشبه باللوحة
أشهر الرسامين العالميين يظهرون جمال الطبيعة
لالتقاط الأنفاس ، قامت من سريرها وفرك عينيها بحركة طفولية
ثم ارتدت الحذاء الموجود بجانب سريرها
دخلت دبليو. (ج) أخذت حمامها ثم اغتسلت
تنظف أسنانها وتتوضأ وتخرج وهي ترتدي أقفال الصلاة
وجئت بالمصلي واتجهت نحو القبلة. وصلت وبعد ذلك
ولما فرغت من صلاتها مدت يديها وصليت إلى الله
تتصل بها كل صباح ، ثم أذهب إلى خزانة ملابسها وأحضرها
الجينز الجليدي على قميص الخردل ، ثم اصطف
يتم سحب شعرها ، الذي يأخذ لون الشمس ، بطريقة ما
عشوائياً زادها جمال الورق ثم ضعيها على شفتيها
بعض اللمعان فقط لا يرتدون مكياج غير ذلك
ثم ارتدت حقيبتها وأحضرت كتاب المحاضرة الخاص بها
ونزلت من غرفتها ووجدت الرعد جالسًا على طاولة
سفرة ، هو وراجية يتناولون الإفطار مع رشا محمد
اقتربت منهم بابتسامة جميلة وقبلت رعد على خده وقلت
صباح الخير على بابي ، كل أصدقائي
ضحك رعد ، سوف تموت من أجله وعلى أرواحهم ، لكنهم سوف يحيونه
فقال علية: أرسلوا لي قائمة بأسمائهم فننظر في شؤونهم
ضحك شمس طفولة ، ثم نظر إلى راجية وقال: لا تخاف
يبدو علي ، زوجك ، يمزة ، هكذا ، وسيبدأ في لعب دور بديله
وبصراحة أسعدته وسامته ، راجيا راض بابتسامته
يا صفراء ، ما زالت تشعر بالغضب مما حدث بالأمس
لكنها لا تريد مواجهة رشا محمد
اقتربت شمس من راجية وقبلت خدها أيضًا
فقالت: صباح الخير علي المزة ما لم يصدقه أحد
تركت ورائها ابنة بنفس طولها وهي على وشك التخرج من كلية الطب
ضحكت راجية على نفس الضحكة الصفراء ثم قالت لها:
يالا تجلس لتفطر قبل أن تذهب إلى جامعتك
شمس يأخذ بعض الطعام بسرعة وهو واقف:
لا يا أمي ، لن ألحق بمحاضرة في وقت مبكر جدًا
يجب أن أذهب قبل أن تبدأ لأن طبيب الموضوع تغير أولاً
لماذا توجد محاضرة اليوم ويقولون أن هذا الطبيب قد أبلى بلاءً حسناً؟
يستحيل على أي شخص الدخول بعد بدء محاضرته
رعد بغرور: طيب اجلس وافطر حتى لو حصل شيء منه
التجاوز أو الإهانة ، أخبرني أنك عادل وليس لديك دعوة
شمس: لا ، لا أريد المشاكل من البداية وبعدها أنا
لا أحب الوساطة ولا أريد أن يحترمني أحد بسبب ذلك
أنا ابنة رعد الأنصاري ، أريدهم أن يحترموني ويقدروني
وهم يحبونني لأني شمس ، ثم تابعت قائلة: ابقي
وقبلت سلام اثنين منهم في الهواء وهي تخرج من الغرفة
باب الفيلا رشا محمد
ركبت سيارتها القابلة للتحويل وانطلقت نحو جامعتها
بعد بضع دقائق ، رن هاتفها برقم لا تعرفه
ردت على الفور ، “مرحبا!”
سمعت صوت رجولي في أول مرة سمعته يقول لها: لا
القيادة بتهور والقيادة بهدوء للحاق بالركب
ملامحك قبل أن تنشغل بالمحاضرات
اندهشت شمس مما سمعته واتسعت عيناها
إنها تحدق حولها حتى تتمكن من رؤية من يراقبها ومن لا يراقبها
كانت تعرفه أو حتى شعرت به لكنها لم ترَ أحداً من حولها
نظر إليها وهي تسير في سيارتها محاطة بباقي السيارات
تمشي بجانبها ولم ينظر إليها أحد ، لكنها كانت أكثر دهشة
عندما سمعته يقول لها لا تنظر حولي لأنك كذلك
من المستحيل أن أجدني إلا عندما أقول إنني رشا محمد
لم تكن تعرف ماذا تقول له أو ماذا تفعل في هذه الحالة
لكنها اعتقدت أن الحل الوحيد الآن هو عدم الالتفات إليه
وتعلق في وجهه ، وهي حقًا تُعلق في وجهه
دون الرد عليه ثم وضع رقمه على قائمة الحظر
أضع الهاتف بجانبها
بعد ثوانٍ ، جاءها صوت هاتفها مع وصول رسالة
وقالت على الواتساب: بالطبع هذه أسماء لأنني تأخرت
أمسكت بالهاتف ثم فتحت WhatsApp لترى الرسالة
لكنها وجدت رقمًا بدون اسم. فتحت الرسالة ووجدتها
تقول: سنلتقي قريبا وستكونون أكثر من سعداء
مني ، سوف تتذكر دائمًا اجتماعنا وتتطلع إلى اجتماع آخر
حتى يكون المريض. رشا محمد
تعجبت مما قرأت ، فقالت لنفسها: ما اليوم؟
هذا غريب!!
لكنها لم تدع الفضول يتغلب عليها وفعلت الشيء نفسه
مع الرقم الآخر ووضعه في قائمة الحظر
اقتربت أخيرًا من الجامعة ودخلت من البوابة كالمعتاد
تحت أعين الجميع ، تلفت انتباه الجميع
وببساطة نزلت من السيارة بسرعة وضغطت علي
إيقاف تشغيل جهاز التحكم عن بعد في السيارة وهي تنظر حولها وتبحث عنها
واصلت أسماء ، صديقتها المقربة ، البحث عنها وهي تتجه
إلى مكان محاضرتها حتى لا تتأخر لكنها لم تجدها
سرعت من مشيتها ، وما زالت تبحث عن الأسماء
وفجأة ضربت شخصا دون أن تراه وكادت أن تسقط
لكنه أمسكها من خصرها قبل أن تسقط وقربها منه
سقط شعرها على وجهها في حركة زادت من جمالها
نظرت إليه الجاذبية بخجل من مدى قربها منه وزادت
خجلها عندما رأته ينظر إليها أخذ روحها وجعلها تبكي
قلبها ينبض ولا تعرف كيف ولماذا دون أن تشعر
وجدت نفسها تحدق في ملامحه وتتأملها وتنجذب إليها التقاطعات
وجهه منحوت بذكورة طاغية وذقنه وشاربه
جعلوه رجلاً ذو جاذبية وجمال ذكوري
وشعره البني كالحرير مما جعلها تتمنى أن تلمسه أمام عينيه
الذي أخذته في عالم آخر عندما نظرت إليها وهمست لها
إنه مثل بحر الإسكندرية الذي تحبه ، ظلت تطفو فيه
بحر عينيه حتى عادت إلى الواقع عندما اقترب منها
وهمس في أذنيها بصوت رجولي أجش وقال: لو سمعت
أنا أبدو هكذا ، أنا لست مسؤولاً عما يمكنني فعله
في شفتيك التي تشبه الفراولة هذه رشا محمد
اتسعت عيناها من دهشة لما سمعته
فاجأته بقلم على وجهه ، ردد صوته المكان ودفعه بعيدًا
وتركته وغادرت
ظل ينظر إليها وهو يضع يده حيث أصيبت مبتسمًا لها
ابتسم بخفة وقال في نفسه: بطل البنت المولودة
دخلت الشمس دبليو. c ينظف نفسه ويصلح ما هو تالف
لقائها مع من جعل قلبها ينبض
وبعد أن أنهيت ما تفعله وخرجت من برنامج w. ج
وجدت صوت رسالة تصلها على الواتس. نظرت إلى هاتفها
لمعرفة من أرسل لها الرسالة ، وجدت أنها أسماء تقولها
هي: ظللت في انتظارك أمام المحاضرة حتى طبيبتك
المادة J ، لذلك كان علي أن أدخل المحاضرة ، أين أنت؟
كتبت لها شمس: حدثت لي أشياء غريبة اليوم
عندما أراك سأخبرك دقيقة واحدة وسأكون هناك
محاضرة ، ثم أوقف تشغيل الهاتف ولفه
الصامتة ثم تضعها في حقيبتها رشا محمد
بعد دقيقة كانت تطرق باب المحاضرة لكنها سمعت
صوت الطبيب في الداخل يقول: ما زلت تشبهك
أنت لا تعرفني لأن هذه هي محاضرتنا الأولى معًا
لن أسمح أبدًا لأي طالب بالدخول بعد محاضرتي ، فهذا ممنوع
التأخير نهائي ، ولا يجوز الأعذار
فتح شمس الباب ودخل. كان الطبيب على وشك الانتهاء
تحدث بغضب ، لكنه التزم الصمت عندما رآها
كانت صامتة أيضًا ، واتسعت عيناها عندما رأته يقترب
منها وتقول للجميع: سأغفر هذه المرة لمجرد
هذه محاضرتنا الأولى معًا ولكن بعد ذلك لا يوجد مخلوق
يدخل ورائي ، ثم قال لها: ادخلي ، ثم أقل.
همس لها صوتها بابتسامة خبيثة وقال: لم أخبرك
إذا نظرت إلي هكذا مرة أخرى ، فلن أكون مسؤولاً عما أفعله
في شفتيك دي؟ لكني أعدك أن في المرة القادمة سأنفذ رشا محمد
هذه هي أجمل شفاه رأتها عيني ، وسوف آكل فيها
حتى يشبع ، ثم يبلل شفتيه بلسانه
جذابة و …………
……… ..
أتساءل من سيكون القمر الذي يحبها والرعد ووحدته؟
هل أتساءل عما إذا كنت ستتمكن من الوصول إلى ما تخطط له؟
هل تتساءل ما إذا كان أمجد هو من باع الرسالة لشمس؟
السؤال الأهم في هذا الفصل من هو الطبيب الجديد الذي سيدرس لشمس؟
وأتساءل ما الذي لا يزال مخفيًا في روايتنا؟