رواية حبها كان مستحيل (كامله جميع الفصول) بقلم منه محمد - حصاد اليوم

رواية حبها كان مستحيل (كامله جميع الفصول) بقلم منه محمد


رواية حبها مستحيل (كاملة بكل فصول) لمنة محمد

| 1 |
# حبها _ كان _ مستحيل
يقترب منها وهو فاقد للوعي

هي: ماذا تفعلين ابتعد عني

هو غاضب: أنت زوجتي ، حماتك. أعني ، افعل ما أريد أن أفهمه

هي غاضبة: مرآتك على الورق فقط ، وتذكر أنني لا أحبك وأتزوجك فقط من أجل والدك ، ولولا غيرته مني لما تزوجتك في المقام الأول .

بغضب: أنت ترفع صوتك ، هيا
يمسكها من شعرها ويلقيها على السرير و …
….. . . … … … … . .. ..
…. … . . . … ……. … . .. … ….
قام بعد أن أنهى ما فعله

كامل: حتى ترفع صوتك إلي من جديد

البكاء: أنا أكرهك ، وأكرهك ، وسأريك ما سأفعله بك

كامل: تاني؟ هل ترفع صوتك مرة أخرى؟ أنت تنظر موضوع حبي

غور مما بقي من غور
غطت نفسها بملاءة ، وسحبت ساقيها ، ودخلت الحمام لتستحم ، حتى تستريح لبعض الوقت مما هي عليه.
…. … ….. . . . . .. ….. . .
عند المساء
نزلت تحت جلوس والد زوجها

بتول بجمود: عمي أريد أن أتحدث معك لبعض الوقت

كمال بتركيز: نعم ابنتي

منة: أريد أن أطلق ابنك عمي

كمال بخوف: كيف يا حبيبي لكن ما الذي حدث؟

باجود: عمي قلت ما عندي وسأذهب لوالدي الآن ، وغدا إذا لم تصل ورقتي سأرفع قضية وأنت حر.

نمت وغادرت ، مصدومة مما حدث

كمال في نفسه: يا لها من هواية يا عار فعلتم يا معوق …

رنينه على الهاتف
كمال بعصبية: ماذا فعلت أيتها المنحرفة؟

كامل بارود: لقد قمت ببرنامج EVI ، لا أفهم

كمال: ماذا فعلت في مرآتك؟

كامل بارود: لا شيء سلب مني حقوقي كأي رجل متزوج عادي

كمال غاضب: يا غبي يا غبي قلت لك لا تقترب منها إلا برضاها

كامل: طبيعي يا أبي لا تشغل عقلك

كمال: أنت لست “ب” وماتت “خلف ، وهي الآن تطلب الطلاق

مصدومة كامل: طلاق؟

…: آه روح أمك يا فالح التي تطلب الطلاق وإن لم تطلقها غدا سترفع دعوى

_: يا يوم أسود

…: أحذرك من التصرف بشكل خاطئ … يمكن أن يفسد والدها كل شيء من أجلنا

_: سوف أتصرف يا أبي ، لا تقلق
… … . . . ….. . … . …… . … .
ذهبت إلى والدها باكية

حمادة بخدة: ما بك حبي؟

ركضت إليه منة وعانقته: أريد الطلاق يا أبي

صُدم حمادة: في ماذا يا ابنتي؟

منة: لست مرتاحًا معه يا أبي وهو ليس جيدًا ولا أحبه

حمادة: عملك حاجة

تصرخ: أوه ، افعلها ، ولا يجب أن أقول ماذا

يفهم حمادة: هذا كل شيء يا حبيبتي اهدئي واخرجي ولا تقلقي
…. … . . .
ذهب حمادة إلى كمال في بيته

حمادة بغضب: ماذا فعل الله ابنك يا كمال؟

كمال: تعال واجلس يا حمادة

حمادة بصوت عال: أريد ابنك ، إذا لم يطلق ابنتي ، سوف يمر العالم فوق عقلك ، هل تفهم؟

كمال بخوف: اهدأ يا حمادة ، لنحل المشكلة بهدوء ، وبعد ذلك لم يفعل شيئًا لزوجته.

حمادة بتوتر: قلت لله عندي ، ولو لم يطلقها سأغلق الشركة ودعك تعلن إفلاسها كمال بك
…. . … . ……. . . . .. …. . ..

انني اتسائل اذا حدث هذا؟!
آراء ؟!

الفصل الثاني هنا

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: