رواية كسرت قواعدها الجزء الرابع عشر
فضل أدهم الذهاب حتى لا يحرجها أمام البنات ، فكان على وشك الذهاب ، لكن صوت هنية منعه قائلاً: آسف ابق يا أدهم يا بني. لقد أخذنا زوجتك وغرفتك منك مؤقتًا “.
أدهم بابتسامة مزيفة: لا ، هذا طبيعي زوجة عمي. أنا ضيف معك ، لذا إسمح لي
هنية يسأل وينك يا بني؟
أدهم / سأذهب لأشم بعض الهواء في الحديقة حتى تنهي الفتيات مقعدهن في الوقت الذي يناسبهن
هنية / طيب ابني (نزل أدهم إلى الحديقة وهنية ذهب إلى البنات فوجدهن يضحكن بشدة)
هنية تتساءل / تركض يا بنات لماذا تضحكن بشدة؟
ديانا وسط ضحكاتها / نضحك على رقصة ملك
ملاك حزين / وأنا مضحكة ، أو ماذا يا سيدته ، أنت
ضياء خجولة / لا اقصدها والله انا (قاطعني خروج ملك من الحجرة في شدة واغلقت الباب غاضبة ديانا نظرت الى هنية بالندم)
هنية يتفهمها / ينسى أمرها يا ابنتي. إنها جميلة جدا. المهم أن تذهب لرؤية زوجك
ديانا بنسيان / جوزي من هو زوجي ؟!
هنية اضحك / يا بنت هل نسيت زوجك ام ماذا؟
تتذكر ديانا / أوه ، زوجي ، هذا صحيح ، أنا آسف ، أشعر بدوار قليل
حظا سعيدا / ما خطبك يا ابنتي لتكوني حامل
ديانا تنفر مختلطة بالتسرع / لا لا
هنية / مالك بنتي ما الذي يمنعك من الحمل؟ يعني انا لا افهم
ديانا / ما زلت عروسًا جديدة ، لذا لم ألحق بالركب ، لذا فهمتني
هنية هل تفهمين / حسنا ابنتي انزلي واجلسي مع زوجك.
ديانا بخجل وخوف لئلا يراها ترقص / كان الباب مفتوحا
هنية بدهشة / يعني انت خائفة جدا لماذا هذا زوجك؟
ديانا تغير الموضوع / كان أصل البنات يرقصون معي وكنت أشعر بالغيرة منه
منه مع غمزة / إيوا ، عمي الحب مغرم بالذرة
هنية يضحك قليلاً / لا يا ابنتي كان ينزل طوال الوقت يعني لم ينظر مطلقاً.
✨️ عند ادهم بالجنينة ✨️
كان يجلس على العشب الأخضر ويتذكر أسوأ ذكريات حياته
استرجاع*****
كان أدهم يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا وكانت والدته تتشاجر مع والده
والده ادهم (دعاء) / ماذا تقصدون هل تريدون ان توكلوني وعلى ابنك بالمال الممنوع؟
والد ادهم (حامد الحجار) / اسكت يا ولي الامر هل تفضحنا ام تبعدنا عن هذا؟ سوف نأكل الشاهد من هذه الوظيفة
دعاء تجلس على الأريكة ، يليها حميد / لا ، حامد ، إذا كنت ستأخذ أموال قارون ، فلا تعمل في هذه الوظيفة بإخلاص. احذر الله أخي واذهب وافتح ورشة الحدادة الخاصة بك ، بارك الله فيك الحلال.
يوضح حامد / لن اتاجر بها. سأعمل مع من يتاجر فيها. انه يغني.
دعاء بلو يا ماوث / سنعمل ما تبقى ان شاء الله معهم حامد
حامد ، بينما كان ينفث الدخان من سجائره ، قال لهم أن يعملوا
دعاء وهو يحتضنه ربما يغير رأيه وعيناها مملوءتان بالدموع / يا حميد احبك ولا اريده. ابننا يتيم.
حامد أثناء عصرها على حجرها / لا تخافي مني أيتها العاهرة ، زوجك رجل ، أو ابتعد عني.
دعاء تضحك من خلال دموعها / لا تخافي. أدهم ذكي وهو في زيارة وسوف يدخل الكلية حيث يريدنا.
حميد يستعد ليقوم / يارب
دعاء / الى اين انت ذاهب يا حميد؟
أومأ حميد إليها وأرسل لها قبلة جوية وغادر
دعاء بالخوف / يا رب احفظه واحفظه من كل مكروه. هذا حميد غلبان وهو ليس بهذه الوظيفة ولكن الفقر باق
خرج أدهم من غرفته قائلًا: “أوه ، بإذن منك ، أعد لي فنجانًا من القهوة لأستمر في الدراسة”.
دعاء بالتنهد / الهدية يا ادهم وتهدئ قليلا عن المذاكرة عيناك يا ابني تؤذيك.
أدهم بابتسامة / هدية يا ما
عودة الى الحاضر ****
سقطت دمعة على خد أدهم ، لكنه مسحها بسرعة كبيرة ، وبعد فترة وجيزة جاءت ديانا إليه.
كان أدهم يتصفح هاتفه ولم ينظر إليها / أي شخص قام بتنزيلك
قالت لي ديانا / طنط هنية أن أنزل مع زوجك (قالت وهي تقلد هنية فلم يستطع أدهم إيقاف ابتسامته).
ديانا تشير بإصبعها إلى وجه أدهم / ما هذا تعرف كيف تضحك؟
تنهد أدهم بعد إغلاق هاتفه. أنت تجلس ولا تسمع صوتك. أنا أفهمه
أومأت إليه ديانا بمعنى مواقفه وجلست بجانبه على العشب
ديانا تشعر بالأسف / ستذهب إلى جد أمتي (ألقى عليها أدهم نظرة جانبية جعلتها تصمت تمامًا)
وجه ادهم خالي من المشاعر / لماذا انت جبان لماذا تتكلم من البداية؟
ديانا طفولية / أنا لست جبانًا أنت الجبان وخائف من جده ، وإلا كنت لأخذ حقك منه دون خطفني.
رفع أدهم حاجبه وبرودة / ترى كيدا
ديانا تتحدى / لا أرى شيئًا سوى الظلم ، وإلا كنت سأواجه جده ولماذا ، وما كنت لتختطفني
وقف أدهم على العشب ونظر في عينيها
أدهم / اخرج واستعد أمامك لمدة ربع ساعة
ديانا تتساءل / علي فين
أدهم بصوت عال / قلت لك لا أحد يسألني أنا الوحيد الذي يسأل لماذا أنت غبي مثل جدك
ملأت ديانا عينيها بالدموع / – حاضر ، حاضر
ادهم / جهز حقيبتك سريعا هيا
ديانا بخوف / حاضر
(خرجت ديانا لتحضير حقيبتها وهاتف أدهم مهاب)
✨️ عند مهاب
كان أمام منزل كريستينا وجاك ، الذي عرضه عليه الرجل الذي أمسكه مهاب في ذلك اليوم قبل قتله.
مهاب / مرحباً أيها الملك ، ما زلت أتحدث معك
مهاب بصوت حزين فما الحاجة؟
مهاب / أم أنا الآن أمام منزل جاك وفتحي وعبد العزيز.
فاجأ أدهم / دا أن يلوم كل منهما الآخر.
مهاب / لا اعلم والله الملك
ادهم جديا / ارسل لي العنوان سريعا
الخوف / بلاش ، الملك
أدهم بعصبية / صدق مهاب
(أدهم يغلق الهاتف ويذهب إلى غرفته ليجهز حقيبته)
✨️ امام عمارة لؤي ✨️
أمل بخدة / يهوه عيد لؤي (سارعت أمل إلى نصرة لؤي فاقد الوعي تمامًا)
أتمنى مع الخوف / من أخطأ فيها
صاحب السيارة / والله لا اعلم. كنت أعود. وجدته ملقى على الطريق.
آمل بعصبية / كيف يعني ذلك أنك الشخص الذي فعل هذا
الرجل مستاء / ابنتي أعرفه بالفعل
العم عبده بخوف / يا سيدة أمل خير ما نفعله هو أن ينزف الدم بسرعة وبعدها سنرى هذا الموضوع (الرجل ساند لؤي مع أمل ووضعته في شقتها لأنه لا يوجد أحد في شقة لؤي. والمفاتيح مع فتحي)
بعد مرور بعض الوقت ، وجد لؤي نفسه عاري الصدر وأمل تنظف جرحه
لؤي يصاب بدوار ممسك برأسه / أين أنا؟
ابتعدت عنه أمل بفرح قائلة: “لقد قمت أخيرًا”.
لؤي وهو يمسح عينيه بعصبية أين أنا؟
أمل / بيس تهدأ لأن الجرح لن ينفتح. أنت معي في منزلي لأن شقتك مقفلة ولا يوجد فيها أحد.
وقف لؤي أثناء خروجهم ، لكن أمل منعته باعتراض قائلة / لا ، لا يمكنك الخروج إلا إذا جاء أحد من عائلتك.
لؤي مستاء / لست متحرش يريد الجلوس معك فلماذا بقي؟
أمل توبيخ / أنا آسف لأنني تركتك وشأنك ، لكن ماذا فعلت بك؟
كان على وشك الرد عليها ، لكن شقيقها دالوف قاطعها ، واصطحب زوجته إلى الشقة واتبع 00000
أتساءل ماذا سيفعل كمال ، لكنه رأى رجلاً غريبًا في منزل أخته أثناء خلعه لقميصه ، وأتساءل إن كان أدهم سيأخذ ديانا.
هو يتابع….
لقراءة الفصل التالي: انقر هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على: (رواية خالفت قواعدها).