في صعيد مصر في منزل عائلة جاسر
خالته / يا بني .. يعني كان عليك أن تتجعد معنا لتمشي بهذه السرعة
جاسر وهي تقبّل يديها / حقك عليّ يا خالتي ولكن لدي عمل كثير لأقوم به وعلي أن أعود إلى مصر عند الفجر
خالته / الله معك يا بني .. وانت عمري يا ابنتي اهتمي بزوجك. أنتم لا شيء سوى بعضكم البعض.
نظرت حياة إلى جاسر غدراً ، وقبلها جاسر بلا مبالاة ، وأخذها وابتعد …
____________________________________________
في الغرفة مع أسد وحور
حور بخوف / من اتفقوا على عدم الاخذ .. طمأنني
يا أسد أقبلك يدك وأخبرني أنك تمزح معي
أسد أخذها في حضنه / لا تختبئ عني ، جميلة ، لا أحد يستطيع الاقتراب مني .. لكن للأسف هذه هي الحقيقة التي أحاول إقناع نفسي بها حتى الآن.
ساعة / من هذا الذي يريد أن يقول ذلك .. وأخبرني النبي
أسد / حسام .. نعم أرسلوا لي رجال وحاولوا قطعني عن الطريق بسياراتهم …
نظر إليها الأسد وهو يتألم وبدأ يتذكر كل ما حدث منذ حوالي ساعة
استرجاع..
أسد. عاد من الشركة إلى الفيلا .. وأثناء تواجده في السيارة تفاجأ بسيارة حاولت قطعها لكنه كان يحاول الإسراع في السيارة
بدأ أسد يشعر بالتوتر عندما رأى عدد السيارات.
وفاجأه الأسد ، أول مرة رآهم فيها ، ضربوه بالنار ..
وفي هذه اللحظة لم يستطع الأسد إكمال العربية ، لكنه أخذ سلاحه ونزل ، ودارت معركة بينهما …
أسد يختبئ خلف سيارة ، لماذا ضربهم بمسدس وقد أصاب بالفعل أكثر من واحد منهم؟
وبالفعل اختبأ أسد واستغل انشغالهم بالانقلاب عليه ، فركض على أحدهم ووضع البندقية على رأسه.
أسد بعصبية / من أنت .. قل من باعك
الشخص / الرجال ، إذا رأوك ، سيقتلك .. هذه هي الأوامر التي لدينا
أسد / عمر ، من أنت يا روح أم ك .. تحدث بدلاً من أن أصفك هنا
الشخص / حسام باشا
baaaak
أسد متعب / وعلمت أن حسام هو الذي دفعهم ضدي لقتل * لوني .. عمره لم يتغير أبدا 😔😔
حسنًا / حسنًا ، لماذا يكرهك هكذا .. أنت لا تفهمني بعد الآن
أسد: لا أستطيع التحدث الآن .. أريدك فقط أن تأخذني بين ذراعيك ، أيتها الجميلة.
حور بحبك / هدير حبي .. وبالفعل اسد عانق الحور ونام والحور كان يتابع ملامحه وألمه الذي رسم على وجهه
ونمت ..
________________________________________
شقة مراد.
حسن بحدة / لا تجلس يا مراد .. لم تدخل في شجار يعني
مراد بعصبية / أنت تستدعي ما حدث .. مجرد شجار
طبيعي ، لماذا يؤذي ابني بالقلم أمام الموظفين؟ هل تذكر من يمشي أسعد عقاد؟
حسن / بطل الكلمات ، لا يمكنك أن تقودها .. وترحل أمامي ، ثم يأتي حقك إليك ، وقد وعدتك ، ولن أنقل الأمر بهذه السهولة. لكن تعال إلى هنا .. هل هناك حوار لن تعود فيه إلى الفيلا أو الشركة؟ أنت أحمق أم ماذا؟ هذا بيت جدك
مراد: لن أتمكن من رؤيته هناك. تعال يا حسن .. في كل مرة أراه فيها أشعر بالإهانة أمام الموظفين وكرامتي التي أعقبت ذلك.
حسن عصبي / لم يعش او كان يا حسن .. وصدقني القلم الذي اذانك * سيتردد .. وسيتردد صداه بقوة ايضا
مراد / لن أنتظر من يحضره .. سآخذه بين ذراعي
حسن / لاوووووووووووووووو فكرتم في الاقتراب من الاسد تغضبوا مني .. اسمعوا
ولدهشته ، وجد حسن هاتفه يرن ، وكان الأسد يرنه.
يستغرب حسن / ما هذا .. أسد معقول
مراد / هات سوف أكملها
شك حسن / لا حاجة أكيدة .. كنت قلقة حقا
واستجابة جيدة حقا 😳😳😳😳
_______________________________________________
وصل جاسر مع حياة في المنزل الذي كان يجلس فيه مع حسام ، لأنه لم يخبر أحداً من عائلته في مصر أنه تزوج حياة.
جاسر بتوتر / مالك يقف هكذا فلماذا لا تدخل .. سأخدعك مثلا
دخلت حياة الفيلا دون أن ترد عليه ، وأغلق الباب ، لكنهما فوجئوا بأنهما كانا في حاجة إلى ابنتك * سر قوي
العيش بالخوف / ما هذا .. هل هذا البيت ملبس أم ماذا؟
أخذها جاسر من خلف ظهره .. ودخلته ، لكنها وجدت حسام ، عمال يكسرون كل شيء أمامه ، فركضت نحوه.
جاسر / حسام مالك يا بني .. أنت طيب .. هل أنت مهلك أم أنك غبي؟
جاءت أنعام خائفة لأنها كانت مختبئة خائفة من جنان حسام / نعم يا جاسر ابني .. طيب أنك أتيت والله
جاسر بحدة / كيف يمكن للأمن بالخارج سماع صوت هذه القراد * يمشي .. كيف تدعه يفعل هذا .. انطلق بسرعة ، سأحصل على أي شيء لتنظيف البرطمان * ح
إنعام / هدير .. يا ظنايا يا بني
زكريا يحضر حقيبة إسعافات أولية لجرح حسام.
حسام متعب يدفع جاسر بعيدا عنه / ابتعد عني يا جاسر لا أطيق نفسي .. ابتعد يا أخي
جاسر بصوت عال خاف حياة / لا لن ارحل .. فقط ابق
هل انت مجنون ام ماذا .. يداك تنزف * حالتك اسفلت والبيت ميت * مكسور هل انت مجنون حسام ام ماذا .. لماذا تفعل هذا اجبني
حسام / مام شي .. نعم ، أنا أيضًا لم أعرف والدته * طه
أنا حقًا فاشل يا جاسر .. لقد فعلت كل شيء لقتله ، لكنني لا أشعر بالسوء … لماذا
وأمسك إناء ودفعه دون أن يقلق على الحياة والحياة.
جاسر بخوف / حياة .. انت طيب .. ليس لك حق ..
العيش مع الخوف / نعم أنا بخير. لكن هذا جنون يا جاسر
ابتعد عنه..
جاسر / لا تخافوا .. اصعد حتى لا يكون لديك شيء ..
في الواقع ، جاءت الحياة إلى الطابق الثاني ..
اقترب جاسر من حسام / ما بقي .. حاولت أكله مرة أخرى يا جاسر .. ممنوع عليك .. كفى د * م .. كفى. أنا حقا متعب
حسام بشر / لن أتركه إلا عندما أراه يغرق في d * mh
أو أنا الذي غرق في د * ميل
تعبت جاسر ، وضع رأسه بين يديه ، دعني أخبرك يا حسام أنا الموضوع.
حسام / ماذا ستفعل لا تفهمني ..
جاسر / يكرهه بشدة .. يكرهه لأنه يكفي له البقاء حتى هذا الوقت .. وإذا لم يفعل.
سنكون قادرين على أن نعيش حياتنا بجدية .. وأنا متعب ..
وتركه وقام …
________________________________________
مرة أخرى في الصباح …
في المستشفى.
عبد الرحيم يقف متعصبا جدا / يعني ما من احد هنا اسمه حور .. انا واثق انها كانت هنا وغادرت البارحة
الممرضة خائفة من مظهرهم / والله يا حاج لا اعلم شئ .. حتى انظر الى سجلات المستشفى اذا كنت لا تصدقني لا يوجد احد اسمه حور
عبد الرحيم بعد ان طغت عليه اخذ صورة للحور معه / طيب انظري جيدا في هذه الصورة .. تحري هل رايتها هنا في المستشفى ام لا
التقطت الممرضة الصورة بخوف / نعم. نعم ، رأيتها هنا مع واحدة
انتزعها عبد الرحيم من يديها بعصبية / من هي؟
الممرضة خائفة /. وأنا مالي فقط ، لقد جاءت وغرقت في دماغها. وكان معها شخص معروف جيدًا. لأنه منذ لحظة دخوله المستشفى خاف منه كل الناس وقال إنه تزوجها
عبد الرحيم في حالة صدمة. هل أنت متأكد من كلامك؟
الممرضة تبكي / أقسم بالله بك إني مش أكذب. رأيتها تتألم ويمكنك أن تسأل الطبيب الذي فحصها
عبد الرحيم. هذا تهديد / حلو .. اريد معرفة عنوان الرجل الذي يقول انها زوجته .. كيف يمكنني الرد عليه
ممرضة / نعم كان يترك شهادته بسبب التقرير .. انظر الى شؤون المستشفى
سحبها عبد الرحيم من يديها بحدة / طيب تعال معي. قل لي ماذا أفعل .. تعال
وقد أخذها حقًا ، وكانت خائفة جدًا منهم …
_______________________ بقلم جوستينا سامي
دخل مراد في الشركة وطلب من رقية دخول مكتبه.
ودخلت بالفعل ووجدت مراد واقفًا ومديلها تعود
رقية / طيب سيد مراد انت اردتني.
استدار مراد وعزمه على ضربها بقلم ..
آوووووووووووووووو