رواية انتقم منها الفصل الاول بقلم ميرفت السيد
رواية سأنتقم الجزء الأول
رواية سأنتقم منها الجزء الأول
رواية سأنتقم الحلقة الأولى
مات أبي ، لقد قتلتني
استيقظت وأنا أصرخ على أبي
لقد كان لدي نفس الحلم لمدة 8 سنوات
كان عمري 16 عامًا ، ومرت 8 سنوات ، وما زلت أعاني من نفس الكابوس ، والشعور لا يتغير
شعور بالاضطهاد
أعرفك ، أنا سلمى ، كنت الوحيد ، ماما وبابا
مات بابا ، أو بتعبير أدق قتل
وتوفيت أمي بعد الأربعين وتركوني وشأني
وأطلق سراح من قتله ، وأغلقت القضية ضد مجهول
لكنني سمعت بابا رحمه الله يخبر والدته خوفًا من أن يقتله هذا الشخص بعينه لأنه كان منافسًا له في السوق ولأنه كان في صفقة كبيرة وأخذها منه بابا.
وبعد 4 أيام أصيب والدي على يد عربي أمام منزلنا
لم تكن هناك كاميرات في الشوارع مثل الآن
على مدار 8 سنوات ، كنت أجمع كل معلوماتي عن هذا الشخص
8 سنوات من التعايش مع الدواخل الميتة
8 سنوات بمفردي ، بعت جميع ممتلكاتي من ماما وبابا ، وغيرت عنواني ، واشتريت أرضًا بنيت عليها فيلا صغيرة من طابقين ، وتم افتتاح الطابق الأرضي بصالة رياضية ومركز تجميل
اخترت لها أقرب ما يمكن من قاتل والدي
شاهدته وعرفت كل شيء عنه
والشخص الذي يساعدني هو الكابتن فارس ، مدير الصالة الرياضية ، وصديقي منذ الطفولة ، وابن عمتي ، صديقي الوحيد مدى الحياة الذي فضلني. هو وعمتي التي صممت على العيش معي بعد الأكل تزوج أبناؤها ماعدا فارس ، وهي تعيش بين بيتي ، وجزئياً معي ، وتعتني بي ، وبين بيتها جزئياً تعيش فيه. فارس والاعتناء به.
يرى الجميع مظهر حياة مستقرة وشخص ناجح في عملها
لا أحد يرى أسراري وأسراري إلا فارس
كل من جعلني أنتظر ثأري من أحمد أبو طالب الشيخ
الوقت المناسب والخطة الصحيحة
وقررت
اليوم عليّ أن أتحدث إلى فارس وأفهمه أن وقت التنفيذ قد اقترب
أريد أن أرتاح وأعيش وأريح والدي في قبره
يجب أن أنتقم
يتبع..
لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (سأنتقم)