رواية صديق ولكن الفصل الرابع 4 بقلم بوسي عمرو - حصاد اليوم

رواية صديق بس الفصل الرابع بقلم بوسي عمرو

رواية صديق ولكن الجزء الرابع

رواية صديق ولكن الجزء الرابع

رواية صديق الا الحلقة الرابعة

ادهم بابتسامة: العم المنير ..
عاصم احب البيت مشرق بوجودك يا ​​بني.
تقي بفرح: عند أم لطفي التي تضيء وتنطفئ. قال منور بحضوره ..
أدهم بغيد: تفضل في المعيشة.
أدهم بابتسامة: – قم يا الله أنا محتاج لأشرب
تقي بابتسامة سخيفة: – من عيني يا أدوماتي
الصدمة ادهم: ادهمك عليك
تقي غاضب: آه أنا لست زوجي يا حبيبي ولا بد لي أن أفسدك أو ماذا يا بنتي
عاصم: الله يديم حبك يا حبيبي ..
أدهم بغيد: آمين يارب.
بعد ساعة طلبت عائلة تقي الإذن بالمشي.
عند المساء..
تقي كان يشاهد كارتون الأسد الملك ..

تقي بابتسامة: سأخبرك بسر خطير يا أدهم.
أدهم بارود: إذا كان شيء تافه مثلك فلا تفعل.
تقي بيجازيد: لا شيء مهم ..
ادهم بهدوء: قل ..
تقي بابتسامة غبية: أنا من قتل موفاسا ..
أدهم بغيد: قم من قبلي يا تقية الله خير لك ..
ابتسم تقي: كنت أقف أصلاً ..
ابتسم آدم وقال: “غبي”.
تقوى بفرح: سمعتك يا قرة عيني
بعد مرور شهر ، تطورت علاقة أدهم وتقي من الأولى.
أدهم بابتسامة: أريد أن أبدأ معك مرة أخرى يا تقي
تقي بخجل: أوافقك يا أدهم.
في صباح يوم جديد ..
أدهم بابتسامة: قررت إجراء العملية يا تقي.
تقي بدموع: جدياً يا أدهم .. يعني ستتمكن من المشي على قدميك مرة أخرى .. آه أنا سعيد جداً ..
آدم بابتسامة: حقًا ..

عانقته من سعادتها ..
تقي بسعادة: سأموت من السعادة ، لا أصدق أنني سأراك مرة أخرى واقفة على قدميك يا أدهم ، أشعر وكأنني أحلم
ادهم بضحك: لا انت لا تحلم يا مجنونة لكني قررت ان اواصل معك باقي عمري ولا اريدك ان تشعر بالحرج عندما تتزوجني وانا هكذا
تقي بهدوء: يعني أفهم منك أنك قررت إجراء العملية لأنني لم أشعر بالحرج وأنا معك ، وواصلت عصبي. إذا كان هذا هو تفكيرك ، فسيكون خاليًا منه.
تقي باكيًا: أنت تعرف ماذا عني يا أدهم ، ما لا تعرفه هو أنني أحببتك لمدة خمس سنوات.
أدهم بهدوء: خذها بين ذراعيه ، لك الحق لي يا تقي ، لكن ما حدث لي ليس بالأمر السهل.
تقي بابتسامة: أمل ما السبب؟

أدهم بابتسامة: أريد أن أكمل بقية حياتي كأي إنسان عادي.
تقي مرح: عادي يا رعان ، هل هناك رع عادي ، موزة مثلك؟ قال إنه طبيعي ، قال
ادهم يضحك: مجنون
رن جرس الباب ..
احتفظ بابتسامة ، سأذهب لأرى من ..
آدم بابتسامة: طيب ..
ذهب تقي لفتح الباب وتفاجأ بفتاة جميلة جدا ..
ابتسم ، “من أنت؟”
صرخت ببرود ودخلت.
تقي بعصبية: كيف تدخل هكذا .. أنت بداخل زربته ..
أدهم بهدوء: ما الأمر يا تقي؟
هي تبكي: أدهم حبي .. انظروا كيف هذه الخادمة تتحدث معي ..
صدم ادهم: شيري ..

هو يتابع..

لقراءة الفصل التالي: انقر هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (رواية صديق لكن)

شارك هذا الموضوع:

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: