آيات: ماذا تريدين؟
يزن: غدا سأتزوج من يحبها وأنت من ستساعدها في كل شيء. انت تفهم حبي
آيات: أنا لست صديقتك ، وستجدني بعد أن تتزوجي عشيقة
اقترب يزن مني وأمسك يدي بإحكام. كنت أرغب في الابتعاد عنه ، لكنني لم أجد أي فائدة. فجأة سمعنا صوتًا يخرج من غرفة رحيم …
\\\\\\\\\\
كان الحب نائما في حجر آدم ، اقتربت من شفتيه وقبلته
آدم: أحب غدًا ، عندما تتزوج يزن الألفي ، يجب ألا تنسى تعليم شريكك كيف تكون شريرًا مثلك.
الحب: طبعا حبيبي
كان آدم ينظر إلى نظرة عشق وكأنه يستغلها ويتذكر الآيات
استرجاع
كنت أعود إلى منزل عمي إبراهيم مع رفيقتي رنا ، والدة رحيم. فجأة ، وقفت أمامنا سيارة كبيرة ونزل منها شخص. كان أحدهم يدرس في نفس الكلية التي كنت أدرس فيها. كان يرتدي حلة زرقاء بالقرب منا.
آدم: كيف حالك آيات؟
آيات: الحمد لله أنت طيب وإياك دكتور آدم
آدم: لا طبيب يا آيات لأنني سأطلب مساعدتك
آيات: لكني لا أريد أن أتزوج الآن ، وإذا سمحت لا تتبعني أينما ذهبت إليها.
آدم: بس أحبك آيات
قال هذه الجملة بينما كان يقترب ، ثم أمسك يدي. نظرت إلى رنا التي كانت تقف بجانبي وهي صامتة ، ونظرت إليها. لم تكن نظراته كلها جيدة.
آدم: كيف تمد يدك علي؟
آيات: ابعد يدك الحية عني يا دكتور آدم
آدم: ليس بعيدًا
قال: لم ينزل على وجهه مرة أخرى ، دع يديه تبتعدان عني رغماً عنه
آيات: قلت لك لا تقترب مني لأنني سأكون معك
آدم: لن تقدر يا آيات أقسم بالله سأجعل حياتك جحيما وغدا تخبرني قال آدم
دولار
نظر آدم إلى Ishq ، الذي كان قد نام بالفعل في حجره. وضع يده على شعرها وقال
آدم: لا أحد غيرك يا حبيبي الذي سيأتي لي بآيات
\\\\\\\\\\
بمجرد أن سمعنا الصوت ، خرجنا أنا ويزان بسرعة من غرفة رحيم ، لكن لم يكن هناك أحد.
يزن: أين رحيم آيات؟
آيات: لا أعرف بعد أن نام. خرجت من الغرفة وتركته نائما. اقسم بالله انه كان نائما.
يزن: لا تكذب إذا لم تجد رحيم هدفنيك
نهض من الفراش ونزل ونزلت من بعده ، لكني وجدته واقفا في حالة صدمة. لم أر شيئًا ، لكن عندما نزلت رأيت ما رآه. كان رحيم مع
يزن: أسامة ..
هو يتابع