في ضوء آدم ، كان وجهه جالسًا بين يديه ، رن هاتفه
آدم بهز “N: نعم
راحاب بستنجاد
: امسكني يا آدم
رشها آدم ، “في أي نقود أنت؟”
رحاب باد مليئة باللهيثات والنهق
: أعيش في شقة في شارع *****
آدم ، لماذا تحتاجه: أنا قادم إليك الآن ، لا تتحرك
في أم جبل
كلمة السر: زينب عابد
الشخص: لا سيدتي أنت لست قريب منها
أم جبل: أريدك أن تقول ، “أود أن أذهب إلى البلد لأقرر ما إذا كانت قد رأت آدم هيم على وشك المجيء”.
الشخص: نعم سيدتي
أم جبل: جاءك المال على نفقتك
في ضوء يزيد
اقترب منه خالد وشعر بالحزن
خالد: يزيد
شعر يزيد ، “أريد فقط أن أتحدث بصرامة
: صلاح
خالد: حقاً أنا يا بني
كما أنه يزيد من احترامه لذاته
قال: أنت لم تفعل شيئًا لابنك ، فالحرير هو السبب
خالد: لم أفعل.
كان خالد هو من “سقط ، لكن يزيد نهض ويدعمه بشغف
: أنت بخير يا ولدي
خالد: لن أكون جيدًا أبدًا إلا إذا سمحت لي
تجمعت دموع يزيد في عينيه
: أنا آسف ، بابا ، يا رب ، كانت تنفجر قبل أن تتمدد عليك
خد خالد في عظة “ناه
: حقك عليّ يا روح قلب أبيك
خالد من بعده
: من الغد نذهب إلى د. سامي
يزيد: هي ميرال ، قلت لك
خالد: لا عمك جبل ولكن هذا ليس موضوعنا
دخلت إلى التقوى وغرقت الدموع وجهه
: يزيد
تنهد يزيد وتهامس لخالد
قال: ولقة وصدقوني سترتاح حياتنا من بعده.
خالد: ما عندك ذنب يا يزيد ما عندك اللي يوجعك
تقي: أحبك يا يزيد. أنت ابني ، ومن المستحيل أن أفعل شيئًا من هذا القبيل
سلم القهوة التي تحضرها لي
تقي: DM JB
خالد: تعرف يا يزيد
يرتفع صوت خالد فوق كتفه
: ربما الوضع عندما تأتي إليّ ، لا يمكنك الرؤية أمامي بعد الآن
خالد بشك: يزيد ، أنت تعتقد أن آدم يمكنه فعل هذا .. أن يستمر
نحن جاهزون لأنها أم الجبل في الفصل التالي
كتابة الحلقة الجديدة من الرواية أصبحت حصرية الآن
تمتلك مدونة دار الرواية المصرية مجموعة
من أكبر الروايات متنوعة وحصرية ومميزة
اكتب في بحث Google ، دار الرواية المصرية
واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والمميزة