
رواية بريسا سليم الفصل التاسع 9 بقلم أمنية أحمد
نور … باكية ، أرجوك اخرجي
سليم بخوف مالك يا نور
من فضلك لا تقترب
سليم قريب منها
الضوء بعيدًا عني أشعر بالاشمئزاز
فجاءت راكضة إلى الحمام ، وجاء سالم من ورائه ولمس شعرها ، وكان لا يزال يمسكها من بطنها بعد أن هدأت.
سليم بخوف. . نور ، دعنا نذهب إلى الطبيب
نور متعبة …. ابتعد عني وسأكون بخير وأخرج
سليم بحزن حاضر لا تنسى أن تفطر ، وإذا احتجت أي شيء فاتصل بي
لمتابعة بقية الرواية ، قم بزيارة قناة Telegram الخاصة بنا هنا
الفصل الجديد من الرواية يُكتب ، حصريًا لعالم عشاق الرواية. اترك تعليقاً لتصلك الجزء فور صدوره ، أو حاول زيارتنا الليلة