رواية فكرة زواج الجزء السادس 6 بقلم منه - حصاد اليوم

مازن: أنا من يفترض أن أطرح عليك هذا السؤال .. أنت لست في ألمانيا يا بني

أحمد بينما ينظر إلى لين الذي لم يفهم شيئًا: أنا فقط عائد .. أعرفك صديق حياتي مازن.

مرن مصدومة: نعم

مازن لا يفهم: نعم ماذا تفعل؟ وتابع بصدمة: أنت من تزوجها

أحمد: نعم

يقترب منه مازن غاضبًا: هل تفعل هذا بصديق حياتك؟ هل تتفق معي يا أحمد وتتزوجها؟

أحمد لا يفهم: تقول إنك لا تفهم شيئًا ، ثم ما يزعجك.

مازن بصلة ساخر: تعرفها من أين

اقترب منه أحمد بغضب وأمسك به: لم أكن أتخيل أنك ستفعل هذا

نظر مازن إلى لاديا ببرود: كنت من لا أتخيل أنها ستفعل هذا وأتفق معها معي

أحمد غاضبًا: لست مثلك ، أعرفها منذ عشر سنوات

مازن: من خوزقها ؟!

سحب أحمد يده ونظر إليه بحزن ، وعلي لين الذي كان في عالم آخر حتى سمعت مازن يقول إنها يجب أن تكون حزينة لكنها لم تفعل.

بصلة مازن بغل وغضب: طلقها ولدي دافع كبير لها ولا أملكها

وضربه أحمد بصلة بغضب ، لكن لين أبعده عنه

أحمد بغضب واشمئزاز: لم أكن أتخيل أنك ستصل إلى هذا المستوى المقرف. انتهى .. وتركه وخرج

مازن بغضب وصوت عال: لن أتركك

أحمد محتمش على كلماته وأكمل طريقه

لين بهدوء: أنتم أصدقاء حقًا

هز أحمد رأسه بهدوء

نظر إليه لين وقال: ماذا سنفعل؟

أحمد بينما كان يقود سيارته: سنعود إلى المنزل ونرى متى سنسافر

هزت لين رأسها بهدوء وقالت: إذا أردت الجلوس بينما أسافر بشكل طبيعي ، لا أريد أن أجبرك على أي شيء.

توقف احمد عن العربية وانحنى وقال بهدوء: انت تعلم اني معاك لن اغضب ابدا من اي شئ لين انا احبك حقا انا اعشقك ايضا

نظرت إليه لين وضحكت بسخرية وهي تفكر في كلمة مازن وقالت بألم: لكن إن شاء الله دعني أعرف طول صديقك. لا تخف عنهم أي شيء من هذا القبيل.

نظر إليها أحمد بحزن ، قاد السيارة ومشى ، لا يعرف كيف يجدها من صديقه أو من مكان هادئ.

________________________

بينما كان مازن يعمل ، كان يشرب وكان فاقدًا للوعي: ما زلت مرفوضًا. لا توجد طريقة للهروب والزواج. أنا مازن الشافعي …. ونظر إلى الفتاة المجاورة له وأخذها ودخل الغرفة.

——–

بعد يوم

أحمد بحزن: كريم مازن سيبقى هكذا كثيرا ، لن تسير الأمور على هذا المنوال

كريم بينما كان يقود سيارته: أنا ذاهب إليه. سأتحدث معه للمرة الأخيرة.

أحمد وهو يتنهد: أنا حقًا لا أعرف متى سيتفوق على نفسه. أعني أنه ليس أول شخص يغش ، أعني في ماذا

تنهد عليه كريم بحزن: أعتذر بصدق ، لكنه بقّال راسخ مثل هذا منذ خمس سنوات .. المهم أني سأغلق لأنني وصلت.

أحمد: وداعا

لين تحزن عليه: كيف خانني؟

أحمد: سأخبرك قصة طويلة. المهم هو الاستعداد حتى نذهب

هزت لين رأسها ببرود وقامت

___________

مازن ببرود وهو ينهض من السرير: سأدخل وأخرج ، لا أريد أن ألمسك ، هل تفهم؟

قرع كريم على سريره: مازن

مازن بارود: تعال

دخل كريم وقال غاضبًا: …… وليستمر

فكرة الزواج

السابع من هنا

شارك هذا الموضوع:

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: