مازن: أنا من يفترض أن أطرح عليك هذا السؤال .. أنت لست في ألمانيا يا بني
أحمد بينما ينظر إلى لين الذي لم يفهم شيئًا: أنا فقط عائد .. أعرفك صديق حياتي مازن.
مازن لا يفهم: نعم ماذا تفعل؟ وتابع بصدمة: أنت من تزوجها
أحمد: نعم
يقترب منه مازن غاضبًا: هل تفعل هذا بصديق حياتك؟ هل تتفق معي يا أحمد وتتزوجها؟
أحمد لا يفهم: تقول إنك لا تفهم شيئًا ، ثم ما يزعجك.
مازن بصلة ساخر: تعرفها من أين
اقترب منه أحمد بغضب وأمسك به: لم أكن أتخيل أنك ستفعل هذا
نظر مازن إلى لاديا ببرود: كنت من لا أتخيل أنها ستفعل هذا وأتفق معها معي
أحمد غاضبًا: لست مثلك ، أعرفها منذ عشر سنوات
مازن: من خوزقها ؟!
سحب أحمد يده ونظر إليه بحزن ، وعلي لين الذي كان في عالم آخر حتى سمعت مازن يقول إنها يجب أن تكون حزينة لكنها لم تفعل.
بصلة مازن بغل وغضب: طلقها ولدي دافع كبير لها ولا أملكها
وضربه أحمد بصلة بغضب ، لكن لين أبعده عنه
أحمد بغضب واشمئزاز: لم أكن أتخيل أنك ستصل إلى هذا المستوى المقرف. انتهى .. وتركه وخرج
مازن بغضب وصوت عال: لن أتركك
أحمد محتمش على كلماته وأكمل طريقه
لين بهدوء: أنتم أصدقاء حقًا
هز أحمد رأسه بهدوء
نظر إليه لين وقال: ماذا سنفعل؟
أحمد بينما كان يقود سيارته: سنعود إلى المنزل ونرى متى سنسافر
هزت لين رأسها بهدوء وقالت: إذا أردت الجلوس بينما أسافر بشكل طبيعي ، لا أريد أن أجبرك على أي شيء.
توقف احمد عن العربية وانحنى وقال بهدوء: انت تعلم اني معاك لن اغضب ابدا من اي شئ لين انا احبك حقا انا اعشقك ايضا
نظرت إليه لين وضحكت بسخرية وهي تفكر في كلمة مازن وقالت بألم: لكن إن شاء الله دعني أعرف طول صديقك. لا تخف عنهم أي شيء من هذا القبيل.
نظر إليها أحمد بحزن ، قاد السيارة ومشى ، لا يعرف كيف يجدها من صديقه أو من مكان هادئ.
________________________
بينما كان مازن يعمل ، كان يشرب وكان فاقدًا للوعي: ما زلت مرفوضًا. لا توجد طريقة للهروب والزواج. أنا مازن الشافعي …. ونظر إلى الفتاة المجاورة له وأخذها ودخل الغرفة.
——–
بعد يوم
أحمد بحزن: كريم مازن سيبقى هكذا كثيرا ، لن تسير الأمور على هذا المنوال
كريم بينما كان يقود سيارته: أنا ذاهب إليه. سأتحدث معه للمرة الأخيرة.
أحمد وهو يتنهد: أنا حقًا لا أعرف متى سيتفوق على نفسه. أعني أنه ليس أول شخص يغش ، أعني في ماذا
تنهد عليه كريم بحزن: أعتذر بصدق ، لكنه بقّال راسخ مثل هذا منذ خمس سنوات .. المهم أني سأغلق لأنني وصلت.
أحمد: وداعا
لين تحزن عليه: كيف خانني؟
أحمد: سأخبرك قصة طويلة. المهم هو الاستعداد حتى نذهب
هزت لين رأسها ببرود وقامت
___________
مازن ببرود وهو ينهض من السرير: سأدخل وأخرج ، لا أريد أن ألمسك ، هل تفهم؟
قرع كريم على سريره: مازن
مازن بارود: تعال
دخل كريم وقال غاضبًا: …… وليستمر
فكرة الزواج
السابع من هنا