لين بجمود: أريد أي شيء
أحمد: لين ، سأعود إلى مصر وأريد رؤيتك.
كانت لين ، بالدموع والحزن ، صامتة
أحمد بابتسامة أمل: سآتي خلال يومين بالضبط ، سأتصل بك
لين بهدوء: سلام .. حبست نفسها وبكيت من الألم والحزن ، لا تعرف أين أو أين تجدها.
____________________________________________
بعد يوم
محمود: عليك الزواج بسرعة يا مازن بك.
مازن بصل بارد. إنها ليست سهلة على نفسها ، إنها علي .. اتصل بي
محمود بصلة متوتر: لا يمكنك الالتقاء عندما يأتي المفوض
مازن غاضبًا: بقوله اتصل بها
نظر إليه محمود بخوف ، وتوتر وهو يضربها خوفًا من ردة فعلها ، لكنه كان مثل البرودة عندما فتحت: تعالي وانظري زوجك.
أعطته لين نظرة باردة ، عكس ما كان بداخلها: لقد جعلت زوجي بخير .. وقالت بابتسامة ساخرة وهي تقوي ملابسها أمام المرآة: قوية ، قوية ، عندما نرى زوجي و خرجت بوجهه وهو يقف مصدومة من رد فعلها وقلقها أكثر وخرجت وراءها
لين ، نزل السلم ببرود واستفزاز: أوه ، أوه ، أوه ، أوه
وضع مازن إحدى رجليه على الأخرى وسحبها من فوق إلى أسفل ببرود على عكس تلك التي بداخله ولم يستجب لها.
نظرت إليه لين ببرود تام وجلست ووضعت رجلاً على ساق زيو وأمسكت بهاتفها وجلست أدرته ببرود ولم أكن أجلس
مازن غاضب وغاضب: هل أنت مجنون أم كيف تجلس أمامي؟ انهض واترك هذا الهاتف ، وسيظل يسحب الهاتف منه ، لكنها أزلته قبل أن يمسكه ونظر إليه بابتسامة باردة ومثيرة للجدل: كل الناس مثلك يا زوجي .. وقالت: اخر كلمة بابتسامة عريضة
غضب مازن بسبب بردها وكان لا يزال يمسكها ، لكنها ابتعدت عنه وقالت: “تو-ت-إيت-أهلك. لم أعلمك أن من يضرب فتاة ليس رجلاً أو أي شخص ، زوجي.”
مازن بغضب وصوت عال وهو يمسكها من شعرها: أنا هوريكي يا بني …. كيف لست رجلاً؟
كانت لين تتألم ، لكنها لم تفعل ، وبحركة سريعة منها شعرت بالملل وعرفت كيف تبتعد عنه ، فقالت غاضبة ، وعيناها احمرتا: ستدفع ثمن هذا القناع أكثر من اللازم. ، وأتذكر كلامي جيدًا ، ولا يعني ذلك أني أسكت عليك أنني أخاف ألا تذهب إلى والدتك ، ولا تعرف كيف تهزني ، لكن هذا كل شيء ، لكنني متأكد من ذلك مش فارغ أن أرد على أحد ** زيك ، ونظرت إليه باشمئزاز ، ونظرت إلى والدها الذي كان يلاحقه بتهديد ، وخرجت من غرفتها وتركتهم في صدمتهم.
صدمتها مازن ونظر إلى والدها بغضب: “في الليل ، سأحضر الشخص المفوض ، وسآتي”. قال: هل تهددني؟
محمود يخاف على نفسه. مازن بك ، خذ أموالك ، لا بأس
قال مازن بابتسامة تهدد: انسى انسى هذا ما أحضرته لنفسها .. وضحك الناس .. وخرجوا.
وتنهد محمود بالخوف والتوتر
__________________________
لين غاضبة ، وهي قادمة لتستريح في الغرفة: ابن ألو ** ، يمسكني ، وأمسكت بشعرها ونزلت دموعها ، لكنني مسحتهم بسرعة وقلت: يجب أن أفعل شيئًا و ننتقل من الآن فصاعدا للتخلص من قضية الزواج هذه وتركهم وشأنهم … ثم خطرت لها فكرة فابتسمت بأمل واتصلت بأحمد بتوتر واضح عليها.
أحمد بفرح وحب: لا أصدق أنك تتحدث معي بجدية
لين: أحمد
احب احمد: عينيه
لين بدموع توتر: يا أحمد تزوجيني
..
هو يتابع…