رواية ليلة الاسد الفصل الثالث 3 بقلم دنيا محمد - حصاد اليوم

رواية ليلة الاسد الفصل الثالث 3 بقلم دنيا محمد


رواية ليلة الأسد الفصل الثالث بقلم دنيا محمد

وأنت تنظر إلي باشمئزاز: أي نوع من الناس أنت؟ * بشكل جاد

يضربها الأسد بكل قوته بقلم

ليلة من قوة القلم تصبح باهتة ويغمى عليها

أسد يدفعها بقدميه من مقدمة الباب ويخرج ويخدش الباب بغل
_______________________________________

نعيم: لا تقلق ، لقد وعدتك ألا يحدث شيء لـ ليل طالما كانت معنا

علا: أخاف منها من نفسها في الليل. أنت لا تعرفها. هي لطيفة. والله لا تقصد الخطأ. إنها مجرد متسرعة ولا تعني شيئًا بكلماتها.

علا باقال: يمكنك أن تعتني بها وتعتبرها مثل ابنتك

نعيم: عار على هذا يا سيدتي علا ، إنها ابنة أخي الوحيدة في أنايا دون أن تخبرني

علا: أعرف الحاج نعيم ولهذا لا تتردد في زواجها من الأسد. هي الآن تنتظر الطلاق منه. أتمنى أن يجعلها الأسد تنسى هذا الأمر بمعالجتها.

_______________________________________

يفتح أسد باب الشقة ويصدم عندما يراه لا يزال في مكانه

أسد يلقي الحاجة في إيدو ويفوقها

أسد قلق: الليل !!

يحرك كتفها برفق ويلاحظ الدم الذي ينزف

أسد يزيلها مع الأسف ويجلس على الكرسي ويفوقها

أسد: أنت من تجعلني أفعل لك هذا ، أي إذا صمتت لبرهة

فيأتي بكوب ماء ويضعه عليه

تفتح الليل عينيها

أسد: ابق هناك ولا تتحرك

ليل تضع يديها على خديها من الألم والدموع: كيف يمد يده فوقي؟

يجلب أسد القطن وينزل إلى مستواها ويقرب يده إليها

ليل يبتعد بالخوف

يضع أسد يده بخفة على خديها ويمسح الدم الذي ينزف من فمها

أسد: هذا يؤلمك !!

برأه الليل واستنشق: نعم ، ddmmmm

أسد يضحك: لا تخف ، الأمر بسيط

ليلى طارق: بسيطة

أسد يقف ويحمل حقيبة ملابس

أسد: خذها وتخاف أن تغير رأيك ولكن بسرعة حتى لا يبرد الطعام.

يسحب ليل الكيس منه بقوة * هـ

ليلة غاضبة: لست جائعًا ، وحتى لو جاع ، فلن آكل منك شيئًا

أسد بهدوء: على راحتك

______________________________________

فيروز: ماما قلنا لم نر ابن عمه الحمد الله يرحمه

دولت: آه يا ​​ابنتي ، هذا منذ أن كنت صغيرة

ضحكت فيروز: أنا أكيد كبرت وحُلو

دولت: ماذا ستأتي إلى حلاوتك أيتها العاهرة؟

فيروز: لا ، لا أقصد ذلك ، فقط قل مرحباً على هذا الطبل.

وتستمر في العمق: يعني شهرين يرى فيها ليلة وطبعا اسد محترم جدا يعني

دولت: أتمنى ألا تقول شيئًا

فيروز: أشعر أن الولد أسد يحب النوم بالليل

لقد وقعت في الحب: ليس لدي ابني وله الحق في الحب والمحبة

فيروز بصوت عال: أنا ودكتور

دولت: سترى الطعام الذي سيحترق بدلاً مني

فيروز بحزن: ووه. ابق بعيدا

ضحكت: هل ستقول شيئًا؟

_____________________________________

أسد: لديك ساعتان في الحمام

ليلة مع حجته: وأنت صاحب لي

أسد: ستنام بالداخل يعني

ليل: آه

أسد: حسنًا ، ضع في اعتبارك ، لأنك مصاب بالجذام ، لا أعرف ، لكن اذهب إلي ..

يصرخ الليل ويخرج سريعًا ويتمسك به

أسد بابتسامة: لا يوجد ما أقوله لك ، فقط لإخراجك

الليل بتزكو جاميد: ابتعد عني ، لماذا تمسكني هكذا؟

أسد بشكل استفزازي: أنا من خرج وقال: يا أمي ، فقبضت عليك

ليل بزاق: هذا كل شيء

أسد: الطعام أمامك ، إن أردت أن تأكل يعني

ليل بكداب: لا ، لا أريد ذلك

أسد: واجعل حسابك ، غدًا نسافر إلى القاهرة مع عائلتي

الليل في حالة صدمة: نعم ، لا ، لن أذهب إليها ، حتى لو كنت تعتقد أننا تزوجنا ، وسنعيش مثل أي شخصين متزوجين.

أسد جاد وينظر غاضبًا ويقترب منها: وقلت سنذهب إلى القاهرة لأهلي ، هل عندك أي اعتراض أو حاجة !!!

الليل تغلق عينيها من الخوف ويرتجف جسدها من اقترابها

الليل يتلعثم: توات تاو

يبتسم أسد ويقترب أكثر فأكثر من شفتيها

يتبع..

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: