ليلة الأسد ، الفصل الرابع ، الفصل الرابع ، بقلم دنيا محمد

الليل يتلعثم: توات تاو
صدمه الليل وتذقو بقة * واه
ليل مهددًا: قلت لك ، لا تقترب مني. هذا يعني إذا كان لديك بعض الدم
أسد: لقد تغيرت كثيرًا يا ليل ، لم تكن هكذا
الليل لا يفهم: لقد تغيرت !!
ليل: أنا لا أعرفك حتى ، ولم أرَك أو تعاملت معك من قبل
أسد: كبرت وظلت ترد ، أتذكر عندما كنت تخاف عندما يتحدث أحد معك كنت كسولاً وتذهب للاختباء
أسد يضحك: عيناك في عيني
الليل بعصبية: أوه ، أريد أن أنام
أسد يسعل حتى تتحرك
______________________________________
غزال بدهشة: عزيزتي ، أتيت بي إلى هنا
عزيز: لا تخف ، أنا معك ، سأعيدك إلى المنزل مرة أخرى
غزال: انت متخلف يا بني وهو الموضوع المهم ولايمكنك التحدث على الهاتف ليجعلك تجاوبني هنا
غزال ملل: عافا ما تشوف وتقولي
عزيز بتردد: أنا غزال
غزال: لا ، سأذهب هكذا. انهي ابني انت وقل
عزيزي بحبك: أحبك يا غزال
غزال: أيامك سوداء
عزيز لا يفهم: ماذا ؟؟
غزال: كيف تتوسل وتتجاوز حدودك يا ابن آدم؟
عزيز: أخطأت يا ابنتي !!! هذا أنا أخبرك أنني أحبك
غزال: وأنت تحبني أصلا
عزيز: هل هو اللي يحبك لي؟ هل تمزح يا غزال أم تتحدث بجدية؟
غزال: يبدو أنك من يمزح
عزيز: يعني هذا جوابك لي ؟؟
غزال: آه ، وآمل أن لا علاقة لي تمامًا
وتكمل بثقة: هل تعلم إذا كان الأسد يعرف ما يمكنه أن يفعله بك !!
وامش امامك
عزيز يضحك بغير فهم: لا حول ولا قوة الا بالله ياله من جنون كل هذا لاني قلت احبك
_____________________________________
فتح أسد عينيه في ارتباك وابتسم لها: أخرجتني من غرفتك !!
يتجهم الليل: أنت المالك ، ثم أستيقظ وأنام من أجلي
أسد: يا سلام وأنت تهتم بي
اندفاع الليل: لن نذهب إلى أهلك صباح الغد !! لي رصين
فاجأ الأسد: الله !! طيب هانام وروحي انت ايضا نائمة
الملل الليلي: حسنًا ، سأذهب إلى النوم
يراقب الليل حتى نام
الليل مع الاطمئنان: عفوًا ، لقد نام أخيرًا
تخرج من الغرفة وتنسحب بحذر ….
يتبع