رواية ليلة الأسد كاملة بقلم دنيا محمد

ويتابع بخبث: مامي ، أي ليلة مثل هذه ، يا عروسة
يقترب منها أسد ويضيع في عينيها العسليتين ، وشفتيها البراقة ، وشعرها الطويل المجعد ، وفستانها الرقيق.
ليل يتوتر ويبتعد عنه: انظروا يا رفاق ، أنتم تعرفون جيدًا سبب جواز السفر هذا
أسد يقترب من نقطة زين * قها في الحي
ليل تزوكو بعيدًا عنها: ابتعد ، أيها الشيء
يقترب أسد بابتسامة ويمسكها من رقبتها
الليل وابتعد عنها بكل قوتك
ليل يصرخ ويهدد: أنت لا تفهم ، أعني ، لست أنت. لقد وعدت ماما بأنك لن تفعل أي شيء لا أريده.
الأسد بخبث: ولكن هذا ما أريده
يفهم ليل: أنت شخص قذر
أسد ، ملامح ، وما يتحول إلى غضب: أي تذهب أمك
ليل بهدوء: أوه ، خطوبتي ، أيها الغريب ، ستطلقني بالفعل ، لكن بعد أن تنتهي من الأمر تزوجنا ، لذلك جاء بسبب هذا ، وبعد ذلك سأعود إلى خطيبتي
أمسكها أسد بإحكام وصرخ لها: هل أنت متزوجة الآن يا هانم؟
البرد الليلي: جواز سفر مؤقت
أسد بابتسامة خبيثة: حسنًا ، ابق وأريني كيف ستعود
يزيلها ويلقيها على السرير
ليل يشم: Yeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee
يقترب منها وينظر إلى جسدها بكل وقاحة
ليل بيتزغو بعيدًا عنها بكل قوتها
صراخ الليل: Aaaaaaaaaaaaaaaaaaaayyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyy
أسد يحتضنها ويقبلها بشدة
الليل بالدموع والنعيق
أسد بكل همجيته يصرخ في ثيابها
الليل ينهار ويقاتل ، تدير جسدها بيديها: ابتعد عني ، أوه ، أوه ، ما تبقى
Asad shrieking and unconscious: Shhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh of the of theshtshhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh)
يخاف ليل ويحاول دفعهما بعيدًا بينما يقترب منها أكثر فأكثر
_____________________________________
فيروز: ماما أب وسيعود أسد إلى أمته
ضحكت: أنت من يسألني ولا أحد آخر
فيروز: لم أقل لك أن تسألني ، كنت أعرف أنك أنت من تريد أن تعرف وليس أنا
غزال: اشتقت اليك كثيرا يا عمة. إن شاء الله سيعودون سالمين
فيروز بغمزة: أفتقدكما كلاكما ، وليس مجرد أسد
ضحكت: لكن هكذا قررت أن تخفيه
_____________________________________
اليوم عليهم
أسد يفوق صوت الشهقات والبكاء
يقابلها أسد ويأخذها إلى الجانب ويشبك ساقيها بيديها
وانهارت في العياط ، وكاد جسدها عارياً
وهو يحاول أن يفكر فيما حدث
أسد يندم ويلوم: ما الغباء الذي فعلته؟
أسد بشلحة من مكانها
أسد قلق: أنا آسف أقسم بالله أنا آسف سامحني
يأخذها إلى الحمام ويوقفها تحت الدش
أسد: سأحضر لك بعض الملابس ، لكن اهدأ ، بطلي يبكي
أسد يدخل الغرفة وينزع ملاءة السرير ويقلبها لكنه لم يجدها
يضرب أسد رأسه بيده مع الأسف: كيف نسيت أن هذه المحادثة كانت مرة واحدة فقط؟
أسد: من أين أحصل على ملابسها من الآن؟
تم مقاطعتهم بالطرق على باب الشقة
أسد: أسود ينهار بالتأكيد والدي وأمك على الباب
يتبع..