رواية ليل الفصل الثاني 2 بقلم نور رمضان - حصاد اليوم

رواية ليل الفصل الثاني 2 بقلم نور رمضان


رواية ليلة الفصل الثاني 2 لنور رمضان

في الليلة التي عانقت فيها ساقها كانت تبكي وتقمع تنهداتها. فتنت زين بسبب شكلها فكان وجهها شاحب اللون وعلامات الضرب غطت ملامحها.

الزين: الليل

أمسك الليل بيده وبكى والله والله زين لم أفعل شيئاً والله لم أفعله. أنت تصدقني على حق. أنت تعلم أنني لم أفعل هذا. ثم واصلت التوسل إليك لتقول إنك تصدقني.

زين: لا أصدق أن هذه ستكون ليلة فرحتنا ، لذا من فضلك دعنا نذهب ونكتب الكتاب

الليل وكان الأمل الأخير لها ذهب

ليل بالدموع: تعال يا زين

خرجوا وبعد فترة كتبوا الكتاب

عصام بقسوح: خذها هكذا ، لا فرح

والدتها تبكي: أنت مجنون فكيف تتزوجها بدون فرح

عصام: نعم لا فرح واصمت بدلا من ان تجعلك مريضا في المستشفى

استغرق الزي ليلة وذهبا إلى منزله

التزين بهدوء: ادخلي ثم أكملي بالسخرية يا عروسة

البكاء: زين ، صدقني من فضلك

زين: سأصدقك.

لم يسمع زين كلماته بل تذكر كلام عمه

عصام بغضب: جئت لتكتب عن بنت الكل * في الليل بدل أن تنكشف ، وسمعة الأسرة تداسها الريح ومن يأتي

عصبية الزين: فضيحة عين نطق

عصام بغضب: جاءها الهانم من شقته

شقيق عصام غاضب: أجلت تربيتك يا عصام. ابنتك جلبت لنا العار. لقد فضحنا بسبب ابنتك عصام.

زين: سأتزوجها

دولار

أول مرة تذكر فيها زين ما قاله عمه هاجمها بعنف ثم صرخت معلنة هزيمتها أي زين.

نهضت زين ببرود من جانبها

ليل بيات: اذهب للخارج

زين بارود: خرجت لأني مخنوقة

ليل يصرخ: اخرج يا زين ، اخرج ، لا أريد أن أراك

خرج زين بعصبية

غبي ، غبي ، زين ، اغتسل

تعرضت ليل للدمار في الداخل لأنها أحبت بقدر ما أرادته أن يصدقها ، كما لو كانت تريد أن تكون بجانبها ، وليس عليها. ذهبت للاستحمام في الحمام في غرفتها.

خرج زين ودخل الغرفة ولكنه سمع صوت الدش. أمسك هاتف ليل ، لكنه رأى

الثالث من هنا

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: