رواية محبوبتي الفصل السادس 6 - حصاد اليوم

رواية محبوبتي الفصل السادس 6


حبي رواية كاملة لحسام جمال عبر مدونة حصاد اليوم

روايتي الحبيبة الفصل السادس 6

أصلي ، لن أفهم ذلك أبدًا ، وقد التقيت به. وقف واقترب مني وقال

_ تهانينا

= بارك الله فيك

_ إن شاء الله تكريمنا غدا أو لا

= غدا ؟! شمع لنا

_ نعم لا تعرفين .. واضح انك لا تعلمين .. خطوبتي لمنار غدا

كنت أتوقع أن يحدث هذا ، فهو يتحدث بالفعل ، وهو يقول كلمات لا يقدر عليها. فضل أن يقول إنني لن أكون إلا لماذا ، لكن هذا لم يحدث.

= أوه ، مبروك.

نهض بابا وقال …

_ تعال يا منار فلن تتأخر.

= اجلس معي لبعض الوقت يا أبي ، ما زلت قادمًا

_ لا اعرف ابن ادم واسمه زوجك سيتركك في يوم مثل هذا ويذهب للعمل لدي

كنت لا أزال أرد ، لكن يوسف سبقني عندما جاء ورائي وقال بكل سخرية وبرودة.

= المشكلة أنك تعرف أكثر معنى هذا الجواز خالد معه …

بابا البصل واخذ منارة وخرج وبعدها وقف معاذ وقبل رأسي وقال انه سيأتي

فضل أيوب واقف ولا أعرف حتى سبب وقوفه.

أتحدث مع يوسف وهو جالس على الكرسي ببرود.

_ وستظل واقفة على هذا النحو كثيرًا

= تحدث بإنصاف ، هيا

_ لا أقسم بالله إني في آخر الزمان قل لي هيا

=. هيا ، لقد فات الأوان ، وبعد ذلك لم أقل أن مليكة تنام في أفضل غرفتها ، أي من جعلها تنام في غرفة صغيرة بجوار المطبخ.

انظر ، كنت أقف بالفعل ، لم أكن أعرف كيف أتحدث ، لكنهم كانوا يقولون ما إذا كانوا يمزحون أم يتحدثون بجدية ، حتى قال إنه أوصى بأن أنام ، لذلك من الأفضل أن أستريح حتى هنا ، و جفلتُ وقلت ، “تلقائيًا”.

_ انت تقول انني لا افهم شيئا ..

صلى أيوب وابتسم ساخرًا كأنه يقول لي وأنت من أمتي تفهم ، ووجدته بالفعل يقول

= هذا طبيعي.

أجبته بغضب …

_ لا تلوم نفسك. من فضلك ، أنت وتفهمني الذي تلعب فيه معي أو ما هو النظام

في ذلك الوقت ، اقترب أيوب جدًا مني وهمس في قلبي

= ليس عليك أن تعرف … لكن ما عليك أن تعرفه هو أنني أوفت بكلمتي وأنك لن تكون للآخرين ، ستكون فقط من أجلي ، تضيء عيناي ….

شعرت بنبضات قلبي مسموعة وشعرت أنني سأسقط من طولي …

وجدت جوزيف يتحدث …

_ لاحظي أن زوجها واقف ولست قلقة

= اخرس ، تعال .. بالمناسبة ، الرجل والمرأة اللذان تحضرهما حمقى ، لا يعرفون شيئًا ، وسوف يرشدونك في ستين حمقاء.

قال هذا ، ثم صليت وغمزت بالعين وسرت معي بينما كنت أقف أحاول الخروج من الموقف الذي كان سببًا له ، وأنا أيضًا لا أفهم شيئًا.

نظرت إلى يوسف واقتربت منه فوجدته يعود إلى لورا …

الأحمق ضحك وهو يفكر بي ماذا أفعل؟

لا تخافوا ، أنا فقط أريد أن أطرح سؤالاً

= هممم

_ من أنا؟

= زوجتي

_ من أنت

= زوجك

_ أومال انا ضائع لماذا هو في داخلي؟

= ليست هناك حاجة ، القصة كلها أنني زوجك ، وأنت ، زوجتي ، تفهمه.

_ لا ، أنا لا أفهمه ، أنت جاد … من أين تعرف أيوب

= أيوب مين

_ هل ستجعلني مجنونة أم لا .. أيوب اللال كان هنا منذ فترة

= أوه تقصد العقيد أدهم

_ ادهم مين؟

= روحي ، نومي ، تملكها

مشيت وأنا أعامله كأحمق. من هو ادهم؟

ذهبت لرؤية الفتاة التي كان من المفترض أن تكون له ولا أعرف اسمها حتى الآن .. لكن لم أجدها ، ظللت أبحث عن لا شيء ؟!

_ يوسف

= مبارك

_ لم أر ابنتك

= عادت إلى أهلها

_ كيف حال عائلتها؟

= كيف أعيدتها إلى أهلها؟

جلست أمامه وصرخت …

_ ستجعلني غاضبة … لذا افهموني

= ليس لدي أوامر مثل هذه عندما يأتي المقدم أدهم ليفهمك

_ يقدمها أدهم … لا تنطق

= مذيع أدهم هو أيوب ، هل تفهم؟

_ ماذا تقصد

= لن أستطيع التحدث أكثر عن هذا الموضوع

_ يعني ماذا بقي .. كيف حالك وانا في البيت وحدنا ان شاء الله؟

= لا تنس أنك زوجتي ، فهو يقدم أدهم معنا

_ يحبونها والدك وأمك

= والدك ووالدتك ؟! أي كلمات DIY

_ انظروا الآن ، أنا لا أفهم شيئاً ، وأقسم بالله

= لا يهم أنك تفهم …

دخلت الغرفة ، وحبسوني ، وظللت جالسًا في الهواء ، معتقدًا أنني أصبت بالجنون

بقيت هكذا حتى رن هاتفي …

رقم غريب ؟! لا ، لن أرد

بالطبع ، مثل أي فتاة يغلب عليها الفضول ، أجبت

_ مرحبًا

=… ..

_ ايوا من

=… ..

_ أقسم بالله أني أغلق هذه الرخام

ضحكة بسيطة من الجانب الآخر ، شعرت أنني أعرف هذا الصوت …

= لا أستطيع النوم إلا عندما أسمع صوتك تضيء عيناي

خفقان عنيف في قلبي ، مع رجفة في جسدي ، ودوخة في رأسي ، وغمشت بعيني ، وشعرت أنني أحلم.

= لا ترد علي

_ أنا لا أفهم شيئاً

= لا تجعل رأسك تتعب من التفكير ، إنها تضيء عيني

_ لكن هذه حياتي

= إنها ليست حياتك وحدك … هذه هي حياتي أيضًا

_ دواء سؤال

= هممم

_ ما اسمك؟

ضحك وقال

= سيحدث فرقًا

ليس مجرد فضول

= اسمي أدهم يستي .. أي إذا أعجبك أيوب سنمشي عليه يا أيوب

_ ايوا ايوب احلى

= الله تراه

_ طاب مساؤك

أقفلت الهاتف ووضعت الهاتف بجانبي بينما كنت أفكر في صوته يقول لي “أضيء عيني” إنه جميل ، أليس كذلك ، إنه حلو ، لأنه بالطبع منه

أغمضت عينيّ ونمت ، لكن صوت الرصاص أخافني. لقد كان إطلاق نار رهيب. شعرت وكأنني سأموت. نهضت ، لا أعرف ماذا أفعل. صرخت للتو و

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: