العائد أو الراجع من حضن العدوان إلى حضن الوطن من عاد تائبآ معتذرا شاعر بالندم فإنه اخونا وله مالنا وعليه ماعلينا اما العائد لغرض فى نفسه اوتحقيق أحلامه الذي لم يستطيع تحقيقها فى ظل النظام السابق فنقول له انه واهم ومغرور وانه والله اشبه بالراجع حق المضخات الماء الذي يخرج من مؤخرة المضخه حق الابار قد هو يوقع طعمها ديزل لا يصلح ذلك الماء للطبخ ولا يصلح لغسيل الملابس وإنما يضطر المزارع يحوله لتنظيف الحمامات وهكذا حال الراجع من حضن العدوان والذي تعود التنقلات من حضن إلى حضن للممارسة الدياثه السياسيه وعليه أن يعلم أن الجميع تحت المجهر وان كل الأعمال المشتبهه سوء فى السلوكيات أو التواصلات مع الاعداء كل ذلك مرصود وان لم يعتدلوا فسوف تاتي الساعه التى لن ينفعه لا علاقات الماضي ولا صداقة الحاضر وان الرجال الصادقون والمجاهدون لكل من تسول له نفسه بالمرصاد وان قيامته سوف تقوم بسبب سوء عمله وتصرفاته الرعنا ويومها لا ينفعه لا مال ولابنون وسوف يكون عبرة لكل من يتامر على الوطن وترابه الطاهر ودماء الشهداء الزكيه.
تم ايقاف التعليقات post