بقلم/ أ.أمجد المصنف
كدر الدنيا لا ينتهي وعنائها لا ينفد وعويلها في كل اركانها ولانها زائفة فقد ادهشت الجميع بكل الصور وفي اي اتجاة فعناء وتعب وكدر وهم وقلق وخوف يرتاب كل من سكنها وكل هذا يندرج تحت الوهم..
ويعي زيفها القليل ويفهم حجمها القلة ويزهد فيها النادر فطلقها وتعايش فيها كعابر ولم يلق لهولها بال.
هذا زاويتنا والاوضح فيها اننا مهما ذكرنا زيف الدنيا نظل مخدوعين بها ونضطر ونخضع لقوانينها الجائره لاننا ضعفاء ارادة..
تم ايقاف التعليقات post